الصفحه ١٢٤ : وثلاثين بعد
الألف ، وكان مسكنه قصرى (٣) من بلد الرستاق ، فأظهر العدل ودمر الجهل.
وعضده رجال اليحمد
الصفحه ١٣٦ : ء وذلك آخر يوم من المحرم سنة ثلاثة وأربعين بعد الألف. فأناخ بمكان يسمى
البدعة من صحار.
وصار المشركون
الصفحه ١٤٦ : ، سنة [تسع وخمسين وألف سنة](٢) ، والله أعلم.
عقد الإمامة لولده
بلعرب بن سلطان
فقد عقد لبلعرب
هذا
الصفحه ١٤٩ : . [وكانت] وفاته ليلة
ثالث من شهر رمضان ، من سنة ثلاث وعشرين سنة ومائة وألف سنة ، والله أعلم
الصفحه ١٥٠ : [م ٣٧٤] إحدى وثلاثين ومائة سنة وألف.
__________________
(١) كذا في الأصل ؛
وكذلك في الشعاع الشائع
الصفحه ١٦٣ : ليلة خلت في جمادى الآخر سنة خمس وثلاثين
ومائة وألف وكتم أهل نزوى موته ـ خيفة أن يقوى عليهم العدو ـ نحو
الصفحه ١٦٤ : ناصر ـ بعد أخذ الرستاق بثلاثة أيام ـ قدر ألف
ونصف من بني قليب وبني كعب ، بتفاق ورماح. ووصل رحمة بن مطر
الصفحه ١٧٥ : ناصر](٦) ليلة السبت لسبع ليال خلون من المحرم سنة سبع وثلاثين
ومائة وألف ، ومكث بنزوى حتى صلى الجمعة
الصفحه ١٧٧ : ، إذ صار [م ٤٠٧] بالغ الحلم يوم
الجمعة أول شهر شعبان من سنة أربعين سنة ومائة سنة وألف
الصفحه ١٧٨ : ليلة خلت من شهر
الحج ، سنة تسع وأربعين سنة ومائة وألف سنة وقصدوا إلى الصير.
وخرج سيف بن سلطان
من مسكد
الصفحه ١٨١ : صفر سنة إحدى وخمسين بعد المائة وألف مكثوا كذلك إحدى وأربعين يوما. وأنكسروا ،
ومروا إلى بركا وصحار
الصفحه ١٨٢ : ، وعقدوا الإمامة للسيد سلطان بن مرشد المذكور هنا
، ليلة الحج من سنة أربع وخمسين ومائة وألف. واستقام وخلصت
الصفحه ١٨٥ : ، لئلا تكون (٤) شماتة عليهم من العجم.
ويضربون (٥) مدافعهم كل يوم ألف ضربة واثنتا عشرة ، والأردو عليهم