الصفحه ١٢ : بأصول النحو
وقواعد الإملاء ... ولكن هذه المآخذ لا ينبغى في نظرنا أن تجعلنا نسرف في توجيه
اللوم والنقد
الصفحه ١٤١ : راضون ، وكانت وفاته يوم الجمعة لعشر
ليال خلون من شهر ربيع الآخر ، من سنة تسع وخمسين سنة [بعد الألف
الصفحه ١٤٨ : ؛ وغيرهن كثير.
وغرس في عمان ـ من
ناحية بركة (٥) [من](٦) الباطنة [من](٧) الميسلي (٨) ـ ثلاثين ألف نخلة
الصفحه ١٥١ : تسكينهم ، وتفرق إجماعهم ، فقال لهم : «أمامكم سيف بن
سلطان بفتح الألف والميم الثانية ، من أمامكم يعني
الصفحه ١٥٣ : عمان
وقبائلها ، وكان هذا في سنة ثلاث وثلاثين ومائة وألف ، فلبثا على ذلك حولا.
إمامة يعرب بن
بلعرب
الصفحه ١٦٦ : (٤) ، فهلك منهم كثيرون (٥) ، وأخذوا أسلحتهم وغير ذلك ، فالذين لفظهم البحر ألف واثنا
عشر ألف رجلا ميتين ولا
الصفحه ١٧٩ :
سنة خمسين ومائة وألف
(١) وتحاربوا قليلا ، وانكسر بلعرب بن حمير ومن معه ، وتشتت أقوامه ، ولم يرجع
الصفحه ١٨٠ : منهم ، حتى قيل [إن](٢) الذين فقدوا أربعة آلالف نفس. وحملوا النساء والأطفال ،
وفعلوا من أنواع القبيح
الصفحه ٥٧ : ، ووقعت الهزيمة على
أهل إبرى ، فقتل منهم أربعون رجلا.
ثم من الله على
أهل عمان بالألفة على الحق ، فخرجت
الصفحه ٥٩ :
وفي زمنه بعث
هارون الرشيد عيسى بن جعفر (١) في ألف فارس وخمسة آلاف راجل ، فكتب داود بن يزيد الملهبي
الصفحه ١٠٩ : إليه ، فوقعت (٦) بينهم الألفة واثبات الصحبة ، ثم أرسل إلى سلطان الرستاق ـ
[وهو] مالك بن أبي العرب
الصفحه ١١٣ : عليه
الخضراء (٥) ، وهو في العقر. وكانت هذه الدخلة ليلة رابع ربيع الأول
سنة تسع عشرة بعد ألف سنة. وكان
الصفحه ١١٤ : ](١) ، وتجديد الخدمة مدة سنة ، وكانت هذه الدخلة ليلة سادس صفر
، سنة أربع وعشرين سنة بعد الألف.
ثم مات بعد ذلك
الصفحه ١٢٠ : إلى دار أخواله
الريايسة ، وذلك لاثنتي عشرة ليلة خلت من صفر سنة ست وعشرين بعد الألف.
وأقام الأمير
الصفحه ١٢١ :
الألف ، وحكم مقابض البلاد من أولها إلى آخرها ، إلا الحصن ، وكان فيه قبيلة من
بنى علي ، فتحصنوا ، وأحدق