الصفحه ٦٦ : .
وكان في الدور دواب مربوطة من البقر وغيرها ، فبلغنا أن رجلا من السرية كان يلقي
نفسه في الفلج ـ حتى يبتل
الصفحه ٧١ :
الخليفة المعتمد سنة ٢٧٩ ه ، وهي نفس الفترة التي يعالجها المؤلف
(٥) ما بين حاصرتين
تكملة لضبط المعنى
الصفحه ٧٢ : (٢) وتشتت قلوبهم ، فمنهم من خرج من عمان بأهله وماله ، ومنهم
من أسلم نفسه للهوان لقلة احتياله وخرج سليمان بن
الصفحه ٧٦ : بهم الهزيمة في العراق سنة ٣٧٥ ه ، وهي
نفس السنة التى شهدت أيضا نهاية نفوذهم في عمان ، على قول ابن
الصفحه ٧٧ :
من بيت الإمامة
إلى بيت نفسه ، [م ٢٩٤] ولم يمنعه من ظلمه وبغيه ، فإذا خرج السلطان رجع هو إلى
بيت
الصفحه ٨٦ : .
فلما رأى ما نزل
به من الحالات ، وبان له من العداوة والعصيان ، واستضعفت نفسه ومن معه عن لقاء
السلطان
الصفحه ٨٨ : منامه [بلية](٦) وأصبح خائفا (٧) على نفسه وماله هاربا من دياره وعياله.
وأصبح جميع [أهل
المصر](٨) قد
الصفحه ٩٠ : [م ٣٠٨] ، وانفضت جماعته
، وبان خذلان رعيته له ، ولزمته التقية ، وخاف من للسلطان على نفسه المنية ـ وكذلك
الصفحه ١٠٢ : المعنى.
(٥) ما بين الحواصر
إضافة لضبط المعنى.
(٦) نفسه
الصفحه ١١٨ : ، فرمى نفسه ، من سور الحصن ، وندب قومه ـ وكان
بعض قومه في برج داخل الحصن ـ فوقع القتال بينهم ساعة من نهار
الصفحه ١٢٠ : فعلم بذلك نبهان بن فلاح ، فخاف منهما على
نفسه ، فركب [م ٣٣٩] ـ هو وأربعة من عساكرة ـ بلازانة ، وقصدوا
الصفحه ١٥٣ : ، وأعطوه الأمان على نفسه وماله
ومن معه ففكر في أمره ، فرأى أنه مخذول ، وليس له ناصر من أهل عمان ، فتبين له
الصفحه ١٦٤ : في الجبال والأودية ، فسمعت أنه وجد في كهف من جانب الحلاة ـ من
ناحية المهاليل ـ مائة نفس من صبيان ونسا
الصفحه ١٨٠ : منهم ، حتى قيل [إن](٢) الذين فقدوا أربعة آلالف نفس. وحملوا النساء والأطفال ،
وفعلوا من أنواع القبيح