الصفحه ١١ :
بحيث يجد المؤرخ
نفسه أمام غابة كثيفة مظلمة لا يجرؤ على اقتحامها ، وإذا أو غل فيها قليلا فإنه قد
لا
الصفحه ٥ : ، وقلة عدد النسخ الموجودة منها. وقد يقتصر الأمر في كثير
من الحالات على معرفة نسخة واحدة من الكتاب ، عليها
الصفحه ٤ : عليها. ومعرفة هويتها ، وتحديد نوعية ما فيها من معلومات
وحقائق ، تمهيدا لتحقيقها ونشرها.
الصفحه ٦ :
ومن هنا فإن معرفة اسم المؤرخ أو الكاتب
أو المؤلف ، ضرورية في كثير من الحالات ، لأنها بمثابة طرف
الصفحه ١٨ : .
قيل أزد وأسد ، وهي بالسين أفصح. أنظر :
(القلقشندي : نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب ـ تحقيق إبراهيم
الصفحه ٨٣ : المعرفة فضلهم ، ولا
يجهلون عدلهم ، ولا يجدون في حضرتهم من أهل طرف في زمن من الأزمنة مؤتمنون على
جميع دينهم
الصفحه ٩٤ : أحد من الأئمة ، والله أعلم.
إنها كانت سنين
فترة عن عقد الإمامة ، أو غاب عني معرفة أسمائهم
الصفحه ١٠٠ : ، وقد جهلوا معرفتهم ومعرفة حقوقهم ، ولم يحيطوا
به علما ، ولم يدركوا له قسما.
فصار كل مال لا
يعرف قسمه
الصفحه ٤٤ : بالنصيحة (٢) وشاركتم بالنفس والمال ، فيثبت الله به ألسنتكم ويهدي
قلوبكم ، وللناس جولة (٣) ، فكونوا عند حسن
الصفحه ٢٠ : ، فلما رأى الفارس الرابع ما صنع مالك بأصحابه ، كاعت (٢) نفسه ، وولى راجعا نحو أصحابه حتى دخل فيهم وانصرف
الصفحه ٣٥ : نفسه وملكه أرسله إلى عمان ، يحبسه بها. ولم
يزالوا كذلك إلى أن أظهر الله الإسلام بعمان ، والله أعلم
الصفحه ٤٨ : ويستصرخهم ، وينادي في
قبائل نزار حيث كانوا ، ويستعينهم ويستنجدهم.
وأظهر الحجاج من
نفسه غضبا وحمية وأنفة
الصفحه ٥٤ : قتيل من المسلمين يحيى بن نجيح ، وأول قتيل من أصحاب
شيبان [هو شيبان نفسه](٤)
فلما قتل شيبان ،
وصل إلى
الصفحه ٥٥ : الحالة ، لا يأخذني النوم». وقال
الرجل العماني في نفسه :
__________________
(١) الثقافة : الحذق
الصفحه ٦١ : على نفسه ، ولو قال
__________________
(١) ضرب من السفن ،
تسميها العامة الزواريق (الشعاع الشائع