الصفحه ١١٢ : ـ أن قومك
دخلوا بهلا ، فركب عند ذلك هو والأمير سليمان بن محمد والسلطان مالك بن أبي العرب
، والمنصور علي
الصفحه ١٢٣ :
أئمة القرن الحادي عشر
ولبث سيف بن محمد
الهنائي (١) في بهلا ، وآل عمير في سمائل ، ومالك بن أبي
الصفحه ١٥٠ : من
أبيه من المال واقترض كثيرا من أموال المساجد والوقوفات ، ألوفا ولكوكا ، ولم
تتحرك عليه حركة من أهل
الصفحه ٩ : إلى قلبه ، دون أن
يدري أن السهم الذي أطلقة إنما يتجه إلى صدر أبيه ، فسقط مالك بن فهم شهيدا ، وهو
يردد
الصفحه ١٩ : بالحملة عليهم ؛ وقال [م ٢٣٣] : «يا معشر الأزد! اعملوا معي!! ـ فداكم
أبي وأمي ـ على هذه الفيلة ، واكتنفوها
الصفحه ٢١ : على مفرق الرأس ، فقد البيضة والدرع ، وأبان رأسه عن
جسده.
فزحف الفريقان
بعضهما إلى بعض ، واقتتلوا من
الصفحه ٢٧ : المذكور هو الجلندى المذكور ، والله أعلم. وأما الجلندى
الذي هو أب عبد (٤) وجيفر [فكان](٥) قبل الإسلام بقليل
الصفحه ٣١ : وشرفه ، كتموا أمره ،
مخافة أن يعرض له بسوء ، لأجل ما كان من أبيه وأخيه جذيمة الأبرش في ملوك فارس
الصفحه ٣٨ : (لسان العرب)
(٨) لج في الأمر
لجالجا لازمه ، وأبى أن ينصرف عنه ، فهو لجوج
(٩) ما بين حاصرتين
إضافة من
الصفحه ٤٠ : (٥) ، وخيلي تطأ ساحتكما ، وتظهر نبوتي (٦) على ملككما». والكاتب لهذا أبي بن كعب ، ويملي عليه النبي
صلى الله
الصفحه ٤٢ : ، في جماعة من الأزد.
فقدموا مع (٩) عمرو بن العاص إلى أبي بكر ، رضى الله عنه ، فلما دخلوا
عليه ، قام
الصفحه ٤٤ : .
وذكر بعض
المتحدثين أن عبدا لما قدم على أبي بكر ـ رضي الله عنه ـ استنهضه في مقاتلة الرجعة
(٤) ، فأجابه
الصفحه ٥٠ : ، ولى من بعده [ابنه](٣) الوليد بن عبد الملك ، ومات الحجاج ، واستعمل الوليد على
العراق يزيد بن أبي مسلم
الصفحه ٥٨ : وصولهم.
وبقي محمد بن أبي
عفان في العسكر. فظهر منه للمسلمين [م ٢٧٣] أحداث ، لم (٢) تعجبهم ، وبلغني أن
الصفحه ٦١ : فقتلوه
، ولم يكن (٧) للوالي أبي الوضاح ، ولا لموسى بن علي ، قدرة على منعهم من
قتله ، وبلغنا أن موسى خاف