الصفحه ١١٧ : الرمل ، ودارات جمع وهي الجوبة الواسعة تحفها الجبال. قال أبو حنيفة : وهي تعد
من بطون الأرض المنبتة (لسان
الصفحه ١٤٨ : حنيفة ؛ والورس ليس ببرى يزرع سنة
فيجلس عشرين سنة ، أي يقيم في.
الصفحه ٥٧ : عمان اجتمعوا في نزوى ،
وكان رئيسهم وعميدهم موسى بن أبي جابر الأزكوي (٥) فأرادوا عقد الإمامة لمحمد بن
الصفحه ٢٨ : ليلة على رجل منهم ، ومعه الجماعة من خواصه وأمنائه ، وكان سليمة أحب إخوته إلى
أبيه ، وأحظاهم لديه
الصفحه ٨٣ : بن محمد بن أبي المؤثر ، والنعمان
بن عبد الحميد ، وأبو محمد عبد الله بن محمد بن صالح ، وأبو المنذر بن
الصفحه ١١٠ : ، والسلطان مالك بن أبي العرب سارا إلى نزوى ، وهما ينتظران الأمر ، وكان
لمالك بن أبي العرب وزير في عيني من
الصفحه ١١٣ : ءُ ، وَاللهُ) [م ٣٢٩](واسِعٌ عَلِيمٌ)(٤).
وجعل عمير ، خلف
بن أبى سعيد ، مأمونه في بهلا ، ورجع إلى سمائل
الصفحه ٢٩ : السهم بين
أذني الفرس ، فلا يخطأ ما يراه الفرس ، ففوق سليمة سهمه ، ويمنه نحو أبيه مالك ،
وهو لا يعلم أن
الصفحه ٣٧ :
إسلام أهل عمان
قيل إن مازن بن غضوبة
(١) بن سبيعة بن شماسة بن حيان بن مرّ بن حيان بن أبي بشر
الصفحه ٧٥ : أحمد ـ فقيل
له ذات يوم : إن أبا الحواري ومن معه من الأصحاب يبرؤون من موسى بن موسى ، فأرسل
إلى أبى
الصفحه ٧٧ : (١) البلدان ومكة والشام ، وسائر القبائل ، وهم بنو أبي سعيد
الحسن بن بهرام الجنابي (٢) وقد أبطل
الصفحه ٨٢ : .
وقد عرفنا عن عبد
الله بن محمد بن أبي المؤثر ـ رحمه الله ـ أنه قال : لا نعلم في أئمة المسلمين
كلهم
الصفحه ١٠٧ : . وكان فيها
رجلان [م ٣٢١] يليان أمرهم ، وهما خلف بن أبي سعيد ، وسيف بن محمد بن أبي سعيد ،
وكانا عنده قدوة
الصفحه ١٠٨ : : فأما بنو
معن وبنو شكيل فهم مع [سليمان بن](٢) مظفر ؛ وبنو النيّر مع بني هناة.
فعند ذلك سار خلف
بن أبي
الصفحه ١٠٩ : إليه ، فوقعت (٦) بينهم الألفة واثبات الصحبة ، ثم أرسل إلى سلطان الرستاق ـ
[وهو] مالك بن أبي العرب