الصفحه ١٠٧ :
وزراء في القرية ، وفي النزاز من قرية أزكى ، وفي سمد الشان ، وكانت سمد الشان
لقبيلة الجهاضم. وكان جائرا
الصفحه ١١١ :
فجاء الخبر إلى
سليمان بن المظفر أن القوم طلعوا من نزوى إلى دارسيت فمنهم من يقول قاصدون للقرية
الصفحه ١١٢ : ، وهو في عيني من الرستاق ، أن القوم دخلوا بهلا ، فنهض من عيني بمن
معه ، ودخل القرية وكانت القرية في
الصفحه ١١٣ : ـ مسيّرين من بهلا إلى القرية ، وخرج ـ هو وعرار بن
فلاح ـ من القرية إلى الظاهرة ، فأمر بعد ذلك الأمير عمير بن
الصفحه ١٢٨ : واليا من أهل الرستاق ، وجعل معه محمد بن سيف الحوقاني
، وأمرهما بفتح ما بقي من قرى الظاهرة ورجع الإمام
الصفحه ١٣٤ : ، وكان مسكنه قرية دبا (٦) فركب منها إلى صحار ، فأقام بها أياما ينتظر [العون](٧) من مداد فجدد له مداد
الصفحه ١٣٧ :
ثم إن القاضي خميس
بن سعيد الرستاقي سار بمن معه قاصدا قرية بوشر ، فأرسلت إليه النصارى بالصلح
الصفحه ١٧٨ :
مكث ما شاء الله
حتى وصل قرية نخل ، وكان الوالي بها جساس بن عمر بن راشد الحراصي ، فأدخلوا (١) بلعرب
الصفحه ٣ : العريق قد تعرض عبر
القرون للإهمال والنكران ، الأمر الذى جاء مصحوبا بتشتت مصادره ، وضياع الكثير
منها
الصفحه ١١ : والانحلال. وربما أضرب ـ مجبرا لا
مختارا ـ عن علاج فترات طويلة من تاريخ البلاد ، قد تمتد بضعة قرون ، معتذرا
الصفحه ٢٦ :
[منازلهم قرية
يقال لها ضنك من أعمال السر. ونزلها بنو قطن] ، (١) ومنازلهم عبري والسليف وتنعم [من
الصفحه ٣٧ : (٢) بن خطامة بن سعد بن نبهان بن عمرو بن الغوث بن طيء ـ وكان
يسكن قرية سمائل ـ ، وقيل إنه جد أولاد سعد بني
الصفحه ٦٤ : ](٧) فلقوهم في قرية منح.
__________________
(١) آل مهرة أعراب
كانوا يسكنون عندئذ الرمل من عمان ، جدهم مهرة
الصفحه ٧٢ : الأصل (آرائهم)
(٣) في الأصل (السلمى)
(٤) قرية في الأقليم
الشرقى ، على الجانب الأيسر لوادي سمد
الصفحه ٨٦ : فوقع بينه وبين عامتهم العداوة والشحناء وفارقوه على ذلك من
قرية بهلا مغتضبين ، معاندين له على ذلك