الصفحه ١٠ : ، وسرد القصص التي تعبر عن كريم أخلاقهم وحميد صفاتهم ، وأبرز دورهم ودور
أهل عمان في الدفاع عن العروبة ضد
الصفحه ١٢٣ : بالمغفرة والرضوان ، إنه
كريم منان.
الإمام ناصر بن
مرشد :
وسنشرح [م ٣٤٢]
ظهوره بعد أن بغى أهل عمان بعضهم
الصفحه ١٤٢ :
له الإمام وأحله ، ومسح بيده الكريمة على رأسها ، فبرئت مما بها.
__________________
(١) في الأصل
الصفحه ١٨٧ : حفظه. إنه كريم منان آمين.
وما قضى أحد
منها لبانته
وما انتهى أرب
إلا إلى أرب
الصفحه ١٤٤ : والثمر وغير ذلك قال ابن الأثير في تفسير الحديث (الغلة
بالضمان) إن الغلة تعني الخراج (لسان العرب)
(٣) في
الصفحه ١٢٧ :
ودانت له [م ٣٤٦]
سائر (١) الشرقية ماخلا صور (٢) وقريات ، فإنهما كانتا في أيدي النصارى.
ثم إن
الصفحه ٥٧ : ، وأن تقع الفتنة. فقال : «قد ولينا فلانا قرية كذا ،
وولينا فلانا قرية كذا ...». حتى فرق تلك الرؤساء قال
الصفحه ١١٤ :
محمد هذا الخبر ، جاء من السر ، وعلم به الأمير عمير بن حمير ، فأقبل من سمائل إلى
نزوى ، ومضى إلى القرية
الصفحه ١٧٠ : بها قدرستة أشهر بعد الشتاء ، إلى أن استوى القيظ.
وأرسل إلى أهل البلاد من قرية منح أن يؤدوا الطاعة
الصفحه ٦ : سابقين ومؤلفين في القرون
السالفة لم نعثر على آثارهم حتى الآن ، ومن هنا تنبع أهمية هذه المؤلفات التي
الصفحه ٣٩ :
السلام ـ «اللهم أبدله بالطرب قراءة القرآن ؛ وبالحرام حلالا ؛ وبالعهر عفة الفرج
، وبالخمر أربا (١) لا إثم
الصفحه ٤٧ : القاسم بجيشه ، حتى انتهى [إلى](٥) عمان في سفن كثيرة ، فأرسى (٦) سفنه في ساحل قرية من قرى عمان ، يقال لها
الصفحه ٦٦ : ، فلبثن بها ما شاء
الله ، فاحتجن إلى الطعام والشراب ، فانطلقت الأمة إلى القرية في الليل تلتمس لهن
طعاما
الصفحه ٧٥ : ـ بعد صلاة الفجر يقرأ القرآن فقال : إن أبا أحمد
يقول لك سر إليه فقال أبو الحواري : لا حاجة لى به. حتى جا
الصفحه ٨٤ :
أهل عمان : من نزوى ومن سائر (١) القرى ، من شرق عمان وغربها ، ومن أهل العفاف منهم والفضل
والجاه