الصفحه ٦٧ : .
وأبو الحجاج
يوسف بن إسماعيل كان ذا علم وأدب أيضا.
(ب)
دول المغرب : لم يبلغ ملوك المغرب في العلوم ما
الصفحه ٧١ :
ونبغ في العلم
من وزراء الأيوبيين أيضا أمين الدولة بن غزال السامري وزير الملك الصالح إسماعيل
بن
الصفحه ١٥٦ :
العلم بها جدا في الطبقة التي بعدهم ، ثم تلاشى (١).
مكة «* ١» :
كان العلم بها
يسيرا في زمن
الصفحه ١٦٧ :
مصر «* ١» :
افتتحها عمرو
بن العاص (١) في زمن عمر (٢) رضي الله عنه ، وسكنها خلق من الصحابة ، وكثر
الصفحه ١٨٥ : مدينة كبيرة
، من أمهات البلدان في الأندلس ، تقع غربي قرطبة إلى ناحية الجنوب ، وكانت من نصيب
بني عبّاد
الصفحه ٢٣٥ :
لكن القرآن (١) ، وفروع الفقه ، موجود كثير شرقا وغربا ، لكن ذلك مكدّر
في المشرق ، وغيره بعلوم
الصفحه ١٦ : والظلم على المسلمين من
حولهم في بلاد أذربيجان ، وأرّان ، ودربند شروان ، وأرزن الروم ، وخلاط ، ولم يجسر
الصفحه ٢٥ :
ثم عزم على
الاستيلاء على بلاد المماليك في الشام ومصر ، زاعما أن السلطان الملك الأشرف
قانصوه
الصفحه ٢٦ : ضعفت الدولة الأموية
في آخر عهدها ذهب ذلك النفوذ ، وأصبحت تلك البلاد شبه مستقلة عن الدولة الأم.
ولما
الصفحه ٣٤ : القليل.
وجاء دور مرو
نفسها في الحصار ، فجمع التتار إلى جموعهم أناسي كثيرا من البلاد المجاورة ،
وأحكموا
الصفحه ٣٧ : سنة ٦٢٨ إلا وبلاد أذربيجان جميعها تحت سلطانهم.
وقد أكثروا في
هذه السنة وما بعدها ، من غاراتهم
الصفحه ٥٩ : أربعين حديثا.
كما اهتم بعض
الخلفاء العباسيين في مصر بعلم الحديث : فالحاكم بأمر الله بن المستكفي بالله
الصفحه ٩٢ : في القاهرة المدرسة الناصرية
ووقفها على الشافعية ، وقد ذكر المقريزي (١) أنها أول مدرسة عملت بديار مصر
الصفحه ٩٧ :
وكذلك فإن صلاح
الدين الأيوبي وزير العاضد العبيدي من قبل نور الدين محمود بنى في القاهرة
المدرستين
الصفحه ١٠٠ :
يكون في المدرسة ، وبهذه الخزانة كتب الإسلام من كل فن ، وهذه المدرسة من
أحسن مدارس مصر» (١) ، وقال