الصفحه ٢٣٣ :
تضاهي (١) بغداد في علوّ (٢) الإسناد ، وكثرة (٣) الحديث ، والأثر. والباقي من ذلك ففي (٤) مصر
الصفحه ١٧ :
سلطة الخلافة الإسلامية المركزية ، إلى أن دب الضعف في جسم تلك الخلافة ،
وتفككت روابطها ، في العصر
الصفحه ٣٢ :
بالبلد ، فوصل التتار ، وأحكموا حصارهم على المدينة ، وجرت وقائع شديدة قتل
فيها من التتار خلق كثير
الصفحه ٧٥ :
يستغنون عن المكتبات ، أو عن الاعتماد على الكتب ، قال الحافظ الذهبي في
تذكرة الحفاظ عقب ذكره لتراجم
الصفحه ١١٧ : السيف في أهلها ، وقتلوا جماعة لا تحصى من
القضاة والأئمة والعلماء ، وسبوا النساء والذرية ، وأحرقوا
الصفحه ١٢٩ :
وقومس ، وقهستان ، وقد صرح في شيراز بقلة حديثها ، وفي قومس بخروج جماعة من
المحدثين فيها ، واكتفى في
الصفحه ١٣١ :
من البلدان بين الدّينور والشاش من كتاب الخليلي لتماثل الترتيب بين الكتابين في
ثلاثة عشر بلدا
الصفحه ١٤٠ :
البلدان المشتهرة لكون حدودها تختلف في عرفنا اليوم عما كانت عليه سابقا ،
وذلك كمصر واليمن والبحرين
الصفحه ٢٠٣ : عبد الملك بن محمد بن عدي».
فلعل أبا يعقوب هذا ، هو نفس أبي بكر
الذي ذكره السهمي في المستدرك على
الصفحه ٩ : أتباع
هذا الدين الحنيف خلفاء لله في أرضه ، ومستعمرين فيها ، تطلعوا إلى إنقاذ البشرية
كلها من مفاسد
الصفحه ١٩ : في هذه الدولة ، ففي سنة ٥٢١ صدر قرار من السلطان السّلجوقي محمود بن محمد
بن ملكشاه بإقطاع عماد الدين
الصفحه ٣٥ : كبيرة جدا من جنده لمحاربة جلال الدين ، فالتقى الفريقان في «كابل»
ودارت رحى الحرب ، واشتدت وزخرت ، وأسفرت
الصفحه ٤١ : عن هزيمة الناصر ، ففر بجنده نحو مصر فتتبعته جنود
التتار.
ثم دخل غازان
إلى دمشق ، وخطب له فيها مئة
الصفحه ٤٣ :
البلاد حتى وصل إلى سيواس في بلاد الروم ، فحاصرها ، ثم دخلها عنوة ، وأهلك
جميع مقاتلتها حيث دفنهم
الصفحه ٤٩ :
السبب
الثاني : العمل
بالعلم : لا شك أن الالتزام العملي بما يعلم ، يرسخ المعلومات في الأذهان