الصفحه ١١٥ :
السيوطي : «فقيل : إن صاحب مصر لما رأى قوة السّلجوقية واستيلاءهم على الشام كاتب
الفرنج يدعوهم إلى المجي
الصفحه ١٥٧ : ، أبو معبد عبد الله بن كثير ، مقرىء مكة ، وأحد القراء السبعة ، صدوق في
الحديث ، ثبت في القراءة. توفي سنة
الصفحه ١٦٨ : الغافقي ، المصري ، وهو في الحديث : «صدوق ربمع أخطأ» كما قال
ابن حجر. وقد توفي سنة ١٦٨.
سير أعلام النبلا
الصفحه ١٢٧ : «محمد
بن إدريس» فقد ذكر في هراة بين «الحسين بن إدريس» و «محمد بن المنذر» ، وأظن أن
ذكره كان على سبيل
الصفحه ٢٤ :
ويستعين بأمراء يوالونه دون غيره ، فأكثر من شراء المماليك الجراكسة الذين
يقطنون في المناطق الواقعة
الصفحه ٢٥٦ :
المختص للذهبي ، نسخة الناصرية بلكنو في الهند.
١٠٦ ـ المعجم
المفهرس لابن حجر ، نسخة دار الكتب المصرية
الصفحه ٨٧ :
والأمير مراد
خان ابن أخي الأمير سلطان حسين أنشأ مدرسة ، وضم إليها مكتبة حسنة.
والأميرة ،
الصالحة
الصفحه ٦٥ : ، وروى عنه الدمياطي في
معجمه.
والملك المنصور
محمود ابن الملك الصالح إسماعيل بن العادل سمع الحديث كثيرا
الصفحه ٢٢٩ : بلادهم بين العرب والحبش والنّوبة
، وذلك في جنوبي صعيد مصر مما يلي الشرق ، بين بحر القلزم ونهر النيل
الصفحه ٢٣٢ :
وخوزستان ، ومن الشّمال بلاد الدّيلم وبعض بلاد أذربيجان. وأقصى مدن الجبال في
الشّمال مدينة زنجان ، وفي
الصفحه ٨٠ : كان في علوم اليونان الفلاسفة.
ووزير
الخليفتين المعتضد ، والمكتفي ، أبو الحسين القاسم بن عبيد الله
الصفحه ١٥٥ : ، تهذيب التهذيب ٩ / ٣٤١.
(١) هو الإمام ،
الفقيه ، الصدوق ، أبو عبد الله جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن
الصفحه ١٩٣ : التي هي آخر مدن
الجزيرة من ناحية دجلة. وقيل : إن هيت العراقية التي على الفرات ينتهي في شماليها
الحد
الصفحه ٢٤٠ : ) : ٢٠٧
أبو العلاء
العطار (الحسن بن أحمد) : ١٩٧
أبو علي
الغساني (الحسين بن محمد) : ١٨٨
أبو عمرو
الصفحه ٥٠ : ، ويفيض الخير ، فقال عليه الصلاة والسلام في خطبته بعد
الفتح بمكة : «وليبلّغ الشاهد الغائب» (٣) ، وقال ابن