الصفحه ٧٧ : نوح بن نصر صاحب الدولة السامانية مكتبة كبيرة ببخارى ، كانت من
عجائب مكتبات الدنيا ، وكانت بخارى في عهد
الصفحه ١٠٤ : في المغرب على إقامة المعاهد والمكتبات ، فأبو يعقوب
يوسف بن عبد المؤمن صاحب الدولة الموحدية أنشأ في
الصفحه ٨٢ : ملكشاه السّلجوقي مدرسة بأصبهان ،
وجعل فيها خزانة كتب نفيسة.
كما بنى وزير
صاحب الموصل الملك سيف الدين
الصفحه ٩١ :
فقال : «وكان فيها من الكتب الكبار ، وتواريخ الأمصار ، ومصنفات الأخبار ما
يشتمل كل كتاب على خمسين
الصفحه ١٣٦ :
النسخة المخطوطة في هذا الأمر ، ولو ترجم للرجل لعرف أنه رجلان ، وصواب
العبارة «كعبيد الله ـ (أو
الصفحه ٥٨ : يوما للأذان ، ونحن وقوف بين يديه إذ تقدم إليه رجل غريب بيده محبرة فقال
: يا أمير المؤمنين صاحب حديث
الصفحه ٩٩ :
بابن شداد أحد كبار الأعيان؟؟؟ في الدولة الأيوبية مدرستان في حلب ، جعل
إحداهما دار حديث.
وقد أنشأ
الصفحه ١٣٣ : على صاحبه في الدنيا ، فإن أحسن شكره الناس ، وإن كثرت إساءته أغمضوا
فيه ، وقد قال الجاحظ : «من صنّف فقد
الصفحه ١٩٧ : ٤ / ١٢٩٥ ، التقييد لابن نقطة ورقة ١٠٢ أ.
(١) في المخطوط (لها
علما) وهذا فيه وهم بيّن ، والمثبت هو الصواب
الصفحه ٣١ : أذربيجان ففعلوا
بمدنها وقراها مثل ما فعلوه في بلاد الجبال ، ولم تسلم منهم إلا تبريز التي صالحهم
صاحبها ، ثم
الصفحه ١٧٢ : أحمد بن حنبل (٣) ، ثم أصحابه ، وهي دار الإسناد العالي ، والحفظ ، إلى
أن استؤصلت في كائنة (٤) التتار
الصفحه ١٩٢ : الأعشى ٥ /
١٨٩ ، تقويم البلدان ١٣٤.
وللمقّري أبي العباس أحمد بن محمد بن
أحمد القرشي التّلمساني صاحب
الصفحه ٢١٧ : (٣) ،
__________________
(* ١) هي من أعظم مدن
ما وراء النهر ـ أي نهر جيحون. معجم البلدان ١ / ٣٥٣.
وقد صنف في رجالها الحافظ أبو عبد
الصفحه ٣٠ :
دانت لهم ملوك ما وراء النهر ، وبعض بلاد خراسان ، إلى أن استطاع علاء
الدين محمد خوارزم شاه صاحب
الصفحه ٤٥ : إنسان. ثم عطف إلى بلاد الروم
، وكان المصاف بينه وبين صاحبها بايزيد بن عثمان ـ وذلك في سنة ٨٠٤ ـ فاستطاع