الصفحه ١١٤ : .
والمستنصر
بالله بالغ في محاربة السنّة وأهلها قال ابن تغري بردي : «وفي دولته كان الرفض
والسب فاشيا مجهرا
الصفحه ١١٦ :
كثير ، وكانت مصيبة عظيمة عمت بلاد الإسلام ، وخصت خراسان ، ولم يبق بلد
إلا وفيه المأتم» (١).
وقد
الصفحه ١٣٠ :
كلمة بين الأمصار ذوات الآثار للذهبي
والإرشاد في علماء البلاد للخليلي
يبدو أن الذهبي
رحمه الله
الصفحه ١٣٥ :
ضبطه للباء بالفتح ، وفي تخطئته للنساخ ، وذلك أن الصواب في الباء ضمها ،
وأنه يصح البجاوة والبجاه
الصفحه ١٩٨ : الزاي في النسبة تخفيفا ، لأن
النسبة على الياء مما يشكل ، ويثقل على اللسان ، والألف لفتحة الراء ، على أن
الصفحه ١٩٩ : إسحاق الفراء الرازي ، توفي في حدود سنة ٢٣٠.
سير أعلام النبلاء ١١ / ١٤٠ ، تذكرة
الحفاظ ٢ / ٤٤٩ ، تهذيب
الصفحه ٢٢٤ : الكورة (الأهواز) على إحدى مدنه وقصبته وهي سوق الأهواز ،
فهي المرادة في كلام المتأخرين.
معجم البلدان
الصفحه ٢٥٠ : الثاني ،
العدد الرابع ، بغداد ١٩٧٣.
١٢ ـ بدائع
الزهور في وقائع الدهور لابن إياس الحنفي المصري ، المطبعة
الصفحه ٢٥٤ : ١٣٧٤.
٧٠ ـ الصلة في
تاريخ أئمة الأندلس وعلمائهم ومحدثيهم وفقهائهم وأدبائهم لابن بشكوال ، نشرة عزت
الصفحه ٨ : أن هذه الآيات فيها دعوة إلى
العلم الموافق لفطرة الإنسان ، المقرّة بوجود رب خالق قاهر ، ومربوب مخلوق
الصفحه ١٣ : .
وكانت هذه
الدولة من محاسن الدول ، وسلاطينها من مفاخر السلاطين ، فقد توغلت في بلاد الهند
فتحا ، فقتلت
الصفحه ٢٢ : العباسيين خليفة في مصر بعد أن زالت الخلافة في
بغداد على يد التتار سنة ٦٥٦ ، وانقطعت أكثر من ثلاث سنين ، ثم
الصفحه ٥٦ : الدنيا شيء لم تنله؟ قال : بقيت
خصلة أن أقعد في مصطبة وحولي أصحاب الحديث ، يقول المستملي : من ذكرت رحمك
الصفحه ٦٣ : العادل محمد ملك دمشق والشام ـ وهو ابن أخي صلاح الدين ـ حفظ
القرآن ، وبرع في الفقه على مذهب أبي حنيفة
الصفحه ١٢٥ :
وقال الحافظ
السيوطي : «إن المحدثين عيال الآن في الرجال ، وغيرها من فنون الحديث على أربعة :
المزي