الصفحه ١٣٩ :
عملي في الرسالة
قمت بنسخها من
مصوّرة المحمودية ، وقابلت المنسوخ بها ، ثم عارضته بما نقله السخاوي
الصفحه ١٦٠ : بيت المقدس ، والمتوفى بها سنة ٥٨. الإصابة ٢ / ١٣٨ ، سير أعلام
النبلاء ٢ / ٤٦٠.
(٢) وذلك في سنة ٤٩٢
الصفحه ١٦٢ : ، وعصرهم.
وهي دار قرآن ،
وحديث ، وفقه.
وتناقص العلم
بها في المئة (٥) الرابعة ، والخامسة ، وكثر بعد ذلك
الصفحه ١٧١ :
مرحولا إليها في الحديث والقراآت (١) ، ثم نقص بعد ذلك (٢).
بغداد «* ١» :
بنيت في آخر (٣) أيام
الصفحه ١٧٣ :
حمص «* ١» :
نزلها خلق من
الصحابة ، وانتشر بها الحديث في زمن التابعين ، وإلى أيام حريز بن عثمان
الصفحه ١٨٠ : زيد بن درهم ، الفضل بينهما كفضل الدينار على
الدرهم». كذا في ميزان الاعتدال ١ / ٥٩٢ ، ويوجد في تهذيب
الصفحه ٢٠٢ :
جرجان «* ١» :
صار بها حديث
كثير في المئة الثالثة ، بإسحاق بن إبراهيم
الصفحه ٢٢٥ : نقل الملك المؤيّد في كتابه تقويم
البلدان ٤٣٧ أن سمنان أكبر من بسطام ، وهذا خلاف ما ذكره الذهبي
الصفحه ٢٥٥ : صادر ببيروت.
٨٦ ـ القلائد
الجوهرية في تاريخ الصالحية ، لابن طولون ، تحقيق محمد دهمان ١٣٦٨.
٨٧
الصفحه ٦ :
بالمدينة المنورة منذ أربع سنين ، فسررت بها غاية السرور ، وبادرت إلى
تصويرها ونسخها أملا في إخراجها
الصفحه ١٢ : زالت الدولة الصفارية سنة ٢٩٨ على يد الدولة السامانية
التي أسسها نصر بن أحمد الساماني الفارسي سنة ٢٦١ في
الصفحه ١٨ : ، والمنصورية
على التوالي ، وقد نشر العبيديون في البلاد التي امتدت أيديهم إليها المذاهب
الشيعية الغالية
الصفحه ٦٦ : بكر المظفر بن الأفطس كان أديبا مجيدا ، صنف كتابا عظيما في الأدب.
وملك سرقسطة
والثغر الأعلى المقتدر
الصفحه ٨٣ :
الإسلام ، وهو كاف في معناه فيما أحسب ، ولم يكن عندي تواريخ كثيرة مما قد
سمعت بها بالعراق
الصفحه ١٠١ : نائب السلطنة بمصر بنى مدرسة ، وجعل فيها خزانة كتب.
والأمير سعد
الدين بشير أنشأ مدرسة بالقاهرة ، ووقف