الصفحه ٤٤ :
تتقدم نحوهم ، حتى كان المصاف بين الفريقين في سنة ٨٠٣ ، وحمي بينهم وطيس
القتال ، واشتد الأمر على
الصفحه ٤٧ :
أسباب قوة الحركة العلمية وضعفها
في بلاد الإسلام
لقد بعث
الإسلام في أرجاء الأرض نهضة علمية
الصفحه ٥٤ : الأمرين. ومجمل القول في ذلك أن الدولة الإسلامية التي كان يحكمها أهل
السنّة تنتشر فيها العلوم النقلية
الصفحه ٧٦ : أر بعد تتبع دقيق ذكرا لمدرسة بنيت في العهد الأول
لبني العباس ، أما المكتبات فقد وجدت واشتهرت ، فقد
الصفحه ٩٥ :
على رفع المستوى العلمي في بلادهم فبنوا المدارس ، وأنشئوا المكتبات ،
وشجعوا العلوم.
فأول سلاطينهم
الصفحه ١٠٨ : الدين بن الأثير في وصف هول هذه الوقعة التي عاصرها ، ولابس أخبارها ،
وشافه عددا ممن ذاق مرارتها ، وإليك
الصفحه ١٦٥ : ذكر
وأنثى ، وصغير وكبير. فأنزلهم الشيخ أحمد بظاهر باب شرقي من دمشق ، في مسجد أبي
صالح ـ وهذا المسجد
الصفحه ١٨١ : منها أئمة التابعين ، وتفرقوا في الأرض ، وكان
بها
__________________
(* ١) قال الأصمعي
محددا بلاد
الصفحه ٢٣٤ : حسن الخاتمة.
__________________
المدن الشامية التي
كانت تتاخم دمشق ، كان فيها ـ حينئذ ـ بقية صالحة
الصفحه ٢٤٩ :
فهرس المصادر والمراجع
١ ـ الإحاطة في
أخبار غرناطة للسان الدين بن الخطيب ، تحقيق محمد عنان
الصفحه ٢٩ :
ذكر خبر التتار
لا بد قبل
الخوض في شرح الحالة العلمية في العصور المتعاقبة من ذكر أمر التتار الذين
الصفحه ٩٠ :
جماعة كبيرة من العلماء في كثير من الفنون.
وقد برع
العبيديون بإنشاء المكتبات ، وخزائن العلم
الصفحه ٩٦ : .
والملك المؤيّد
شيخ بن عبد الله المحمودي الظاهري أودع في الجامع المحمودي الذي بناه في القاهرة
خزانة كتب
الصفحه ١٠٣ : بعده ابنه الخليفة الحكم المستنصر بن عبد الرحمن بن محمد فتقدمت في عهده الحركة
العلمية تقدما عظيما لم
الصفحه ١٢٠ : جملة عظيمة من الكتب في سائر العلوم ، يقال إنها كانت مئة ألف مجلد ،
وذهبت كلها ، وكان أصل ذهابها أن