الصفحه ١٠٤ : ، الذي أنشأ دور العلم بقرطبة ،
وبالغ في الإنفاق عليها ، وتكريم أهلها من علماء وطلبة ، وكان رحمه الله
الصفحه ٩٠ : الخاصة والعامة ، فقد ألحق الحاكم بأمر
الله بدار الحكمة مكتبة عظيمة ، تحتوي على مجموعات كبيرة من الكتب
الصفحه ١٧٤ :
الصحابة كابن مسعود (٣) ، وعمّار بن ياسر (٤) ، وعلي بن أبي طالب (٥) رضي الله عنهم ، وخلق من الصحابة ، «ثم
الصفحه ٢١٢ :
بها بريدة بن الحصيب (١) ، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وطائفة من
الصحابة ، ثم عبد الله بن
الصفحه ٥٣ : نوعية الحركة العلمية
في البلاد الإسلامية فأقول : كانت العلوم من لدن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى
آخر
الصفحه ٦٦ : ، وقد أخرت ذكر هذه الدولة عن مكانها الطبيعي لأنها دولة خبيثة مفسدة.
(٣) دول المغرب
والأندلس
الصفحه ٦٨ :
بمجالسة العلماء وخاصة أهل الحديث منهم ، وكانت مجالسه تفتتح بالتلاوة ، ثم
بقراءة بعض الأحاديث ، ثم
الصفحه ١٠ : السلامة
إقصاءهم وعزلهم ، وقد تم له ذلك ، لكنه أبدلهم بالعنصر التركي الذي أصبح في وقت من
الأوقات أسوأ حالا
الصفحه ١٥٦ : ء أهلها ، من قضاتها ، وغيرهم».
(* ١) صنف في رجال
مكة وعلمائها عدد من الأئمة والمؤرخين منهم الإمام التقي
الصفحه ٨٢ : ، وذلك في المرصد الذي بناه في تلك الناحية ، وقد حوت
هذه المكتبة مجموعات كبيرة من الكتب ، وخاصة في الرياضة
الصفحه ٦٢ : السّلفي وغيره ، وكان رحمه الله ملما ببعض العلوم كالحديث
، والفقه ، والأنساب ، والتواريخ ، وقد قرىء عليه
الصفحه ١٣٦ : كعبد الله) ـ وابن أبي ذئب».
وفي صفحة ٤٨ «قدامة
بن منبّه» : وليت المحقق ترجم لهذا الرجل كي يعرف
الصفحه ٧٧ :
كما كان
للخليفة المستنصر بالله خزانة كتب خاصة غير الخزانة العظيمة ، العديمة المثل التي
وقفها
الصفحه ٢٢٦ : أنها تسمى بذلك ، فقاله
والله أعلم».
لكن الذي أراده الذهبي هنا ، مختلف عن
الناحيتين المذكورتين ، ولم
الصفحه ٩٤ : ، وكانت الأخيرة قلعة للعلماء ، وقد وقفها الصالح
على فقهاء المذاهب الأربعة. قال المقريزي : «وهو أول من عمل