الصفحه ٥٧ : : امرؤ القيس صاحب لواء
الشعراء إلى النار ، ثم حدث بنحو من ثلاثين حديثا ، ثم نزل فقال : يا يحيى كيف
رأيت
الصفحه ٥٠ :
سبحانه ، ورسوله صلى الله عليه وسلم من كتم العلم ، وحجبه ، فقال الله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ
الصفحه ١٧٨ : صلى الله عليه وسلم بالحكمة ، وقد ولي
البصرة لعلي بن أبي طالب ، وفقّه أهلها ، توفي بالطائف سنة ٦٨
الصفحه ٤٩ : ،
ويثبتها ، وقد كان صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومن بعدهم من أئمة الدين
، يقرنون العلم بالعمل
الصفحه ١٦٩ : بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع المطّلبي ، الشافعي ، المكي ،
صاحب التصانيف في الأصول والفروع. وقد
الصفحه ٥١ : على رسول
الله صلى الله عليه وسلم ما لم يقله ، لأنهم يروون عن رسول الله صلى الله عليه
وسلم قوله : «من
الصفحه ١٦٧ : وسماه «تاريخ
المصريين» ، كما له كتاب «الغرباء» أي الواردين على مصر. ولابن الطحان أبي القاسم
يحيى بن علي
الصفحه ١٨٦ : ،
الأموي ، أبو العباس الدمشقي ، منشىء جامع بني أمية ، وموسع مسجد رسول الله صلى
الله عليه وسلم ، وفي عهده
الصفحه ٥٥ : ، وقد قيل له يوما :
يا أمير المؤمنين هل بقي شيء من اللذات لم تنله؟ قال : شيء واحد ، قالوا : وما هو؟
قال
الصفحه ٤٠ : أحد كبار النصارى لتنقصه من رسول الله صلى الله عليه
وسلم وكان ذلك في مجلس الأمير صاحب الكلب ، وحضر هذه
الصفحه ١٠٣ :
القرطبي ب ٤٠٠٠٠٠ وقيل ٦٠٠٠٠٠ مجلد.
وقد أشار
القلقشندي إلى عظم هذه المكتبة فقال : «ويقال إن أعظم خزائن
الصفحه ١٨١ : .
والنسبة إلى اليمن : يماني ـ بالتخفيف ـ
، ويمني ، ويمان.
وقد جمع تاريخ أهل اليمن البهاء أبو عبد
الله محمد
الصفحه ٨٠ : باختيار وزرائهم ، وكبار دولتهم ، من
أهل العلم والشرف والنباهة ، وقد حرص هؤلاء الرؤساء على التزود من العلم
الصفحه ٢١ : المماليك بعده زوجة أبيه الصالح شجرة الدر ، ثم
عزلوها ، وولوا مكانها المعز (٢) أيبك التّركماني المملوكي سنة
الصفحه ٥٢ :
سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن تجيزوا عليّ لأنفذتها» (٣).
السبب
الرابع : بناء
الأمصار