الصفحه ٩٥ :
على رفع المستوى العلمي في بلادهم فبنوا المدارس ، وأنشئوا المكتبات ،
وشجعوا العلوم.
فأول سلاطينهم
الصفحه ١٠٨ : الدين بن الأثير في وصف هول هذه الوقعة التي عاصرها ، ولابس أخبارها ،
وشافه عددا ممن ذاق مرارتها ، وإليك
الصفحه ١١٩ : يكن في الدنيا أحسن كتبا منها ، كانت كلها بخطوط الأئمة المعتبرة ، وأصولهم
المحررة ، واحترقت فيما أحرق
الصفحه ١٦٢ : ، وعصرهم.
وهي دار قرآن ،
وحديث ، وفقه.
وتناقص العلم
بها في المئة (٥) الرابعة ، والخامسة ، وكثر بعد ذلك
الصفحه ١٧١ :
مرحولا إليها في الحديث والقراآت (١) ، ثم نقص بعد ذلك (٢).
بغداد «* ١» :
بنيت في آخر (٣) أيام
الصفحه ١٧٣ :
حمص «* ١» :
نزلها خلق من
الصحابة ، وانتشر بها الحديث في زمن التابعين ، وإلى أيام حريز بن عثمان
الصفحه ١٨٠ : زيد بن درهم ، الفضل بينهما كفضل الدينار على
الدرهم». كذا في ميزان الاعتدال ١ / ٥٩٢ ، ويوجد في تهذيب
الصفحه ١٨٦ :
فتحت في أيام
الوليد بن عبد الملك (١) ، وجلب العلم إليها ، لكن اشتهر بها العلم والحديث في
المئة
الصفحه ٢٠٢ :
جرجان «* ١» :
صار بها حديث
كثير في المئة الثالثة ، بإسحاق بن إبراهيم
الصفحه ٢٢٢ : .
(١) قام الذهبي
بانتقاء هذا المجلد ، وقد فقد الأصل والمنتقى.
(٢) أثنى التاج السبكي
في كتابه طبقات
الصفحه ٢٢٥ : نقل الملك المؤيّد في كتابه تقويم
البلدان ٤٣٧ أن سمنان أكبر من بسطام ، وهذا خلاف ما ذكره الذهبي
الصفحه ٢٥٥ : صادر ببيروت.
٨٦ ـ القلائد
الجوهرية في تاريخ الصالحية ، لابن طولون ، تحقيق محمد دهمان ١٣٦٨.
٨٧
الصفحه ٢٩ :
ذكر خبر التتار
لا بد قبل
الخوض في شرح الحالة العلمية في العصور المتعاقبة من ذكر أمر التتار الذين
الصفحه ٦١ :
والسلطان محمود
بن محمد بن ملكشاه صاحب الدولة السّلجوقية ، كان غزير العلم ، وخاصة في النحو
والتاريخ
الصفحه ٩٠ :
جماعة كبيرة من العلماء في كثير من الفنون.
وقد برع
العبيديون بإنشاء المكتبات ، وخزائن العلم