الصفحه ٥٥ : وشيوعه في باقي الملوك ، والخلفاء ، والحكام في ديار الإسلام
أجدني مضطرا لإظهار وبيان اهتمام الخلفا
الصفحه ٦٢ : على طلب
العلم ، فقد رحل في (١) زمن ملكه ومعه إخوانه ، وامراؤه إلى الإسكندرية ،
فسمعوا الحديث من الحافظ
الصفحه ٦٨ : بدعائه ، وقد صنف كتابا في العبادات.
دولة
بني زيري في إفريقيّة : وإفريقيّة من أقاليم المغرب ، وقد كان
الصفحه ٧٢ :
أما الذي يحتاج
إلى توضيح فهو تشجيع العلماء من قبل الخلفاء العباسيين في العهد الثاني ،
والأمويين في
الصفحه ٧٨ :
وقد عمل
السلطان محمود بن سبكتكين صاحب الدولة الغزنوية مكتبة عريقة في غزنة ، جلب إليها
مجموعات
الصفحه ٨٧ : ، العابدة ، زاهدة العباسية بنت الأمير أبي نصر حفيد المستعصم بالله بنت
مدرسة كبيرة في العمادية ، ووقفت عليها
الصفحه ١٠٢ : رجلين فقط عاشا في عهد الدولة الأيوبية ،
وكان لهما دور بارز في هذا المضمار وهما :
(١) الشيخ أبو
عمر
الصفحه ١٠٥ :
الفقرة الثانية :
أسباب ضعف الحركة العلمية في ديار الإسلام
تختلف وجهات
نظر الباحثين في تحديد بد
الصفحه ١٠٩ : الجبال ، وبلاد أذربيجان ، وبلاد أرّان ، وغيرها ففعلوا فيها مثل ما فعلوه
في بلاد ما وراء النهر. ولا يشعر
الصفحه ١١٢ : العقوبات ، وأخذت دفائنهم
وذخائرهم في مكامنهم» (١).
ـ وفي بيت
المقدس : لما دخل النصارى إليه قتلوا من أهله
الصفحه ١١٨ :
وقال ابن
الأثير : «ودخل العرب حينئذ البصرة ... وملكوها ، ونهبوا ما فيها نهبا شنيعا ...
وأحرقوا
الصفحه ١٢٨ :
موضوع هذه الرسالة ومحتواها
تناول الذهبي
رحمه الله تعالى في هذه الرسالة القيّمة النادرة ، ذكر
الصفحه ١٦١ :
لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وغيره ، وكثر؟؟؟ بها العلم في زمن معاوية (١) ، ثم في زمن عبد الملك
الصفحه ١٦٥ : ذكر
وأنثى ، وصغير وكبير. فأنزلهم الشيخ أحمد بظاهر باب شرقي من دمشق ، في مسجد أبي
صالح ـ وهذا المسجد
الصفحه ١٧٠ : مصر والشام في سنة ٥٦٧ على يد السلطان المجاهد الملك الناصر صلاح الدين
يوسف بن نجم الدين أيوب فاتح القدس