الصفحه ١٦٣ :
ولا سيما في دولة نور الدين (١) ، وأيام محدثها ابن عساكر (٢) ، والمقادسة
الصفحه ١٧٢ : أحمد بن حنبل (٣) ، ثم أصحابه ، وهي دار الإسناد العالي ، والحفظ ، إلى
أن استؤصلت في كائنة (٤) التتار
الصفحه ١٩٢ : كتاب نفح الطّيب ، المتوفى سنة ١٠٤١ ، كتاب «روضة
الآس ، العاطرة الأنفاس ، في ذكر من لقيته من أعلام
الصفحه ١٩٤ : السمعاني في الأنساب ٤ / ٩٦
: «حران بلدة من الجزيرة ... ولها تاريخ عمله أبو عروبة ، ذكر فيه جماعة كثيرة من
الصفحه ٢١٧ : (٣) ،
__________________
(* ١) هي من أعظم مدن
ما وراء النهر ـ أي نهر جيحون. معجم البلدان ١ / ٣٥٣.
وقد صنف في رجالها الحافظ أبو عبد
الصفحه ٢٢٨ : للاقليم ، وقد أطلقه الناس
على صلغات ـ وهي مدينة القرم ـ.
وإقليم القرم واسع لا ينحصر في الجزيرة.
تقويم
الصفحه ٢٣٦ :
__________________
وأما حديث أبي هريرة ، فهو في كتاب
العلم أيضا ، باب ٥ بلفظ :
«يتقارب الزمان ، ويقبض العلم ...».
ولفظ
الصفحه ٢٥٢ :
، الطبعة الثانية ١٣٩٥.
٤٣ ـ جذوة
المقتبس في ذكر ولاة الأندلس للحميدي ، تصحيح محمد بن تاويت ، مطبعة
الصفحه ١٥ : المؤسس الحقيقي لهذه الدولة هو علاء الدين الحسين بن الحسين
الغوري وذلك في سنة ٥٤٧ أو قبل ذلك ، وقد اتسعت
الصفحه ٢٨ :
ولما ضعفت هذه
الدولة في أواخر أيامها ، عاد النصارى إلى بلاد المسلمين في الأندلس فملكوها ،
وأوقعوا
الصفحه ٣١ : وراء النهر ، وغيرهما من البلاد ـ الذي يعسكر بجيوشه في
نواحي بلخ ، فعبرت تلك الطائفة نهر جيحون
الصفحه ٣٣ :
أراد أن يخضع جميع بلاد ما وراء النهر لحكمه وسلطانه ، فسيّر ـ وهو في
سمرقند ـ جيشا إلى فرغانة
الصفحه ٣٨ :
ولما تم
لهولاكو إخضاع بغداد ، أخذ يعد العدة لضم البلاد الجزرية ، والشامية إلى مملكته ،
فقد تمكن في
الصفحه ٤٢ :
وكان بو سعيد
بن خربنده من خيار ملوك التتار في الشرق ، وأحسنهم طريقة ، حيث أذل الرافضة ،
وأظهر أهل
الصفحه ٥٢ :
لم أفارقه ، ولكن سمعته يقول : من كذب عليّ فليتبوأ مقعده من النار» (١).
لذا سار أئمة
الهدى في