الصفحه ٣٧ : سنة ٦٢٨ إلا وبلاد أذربيجان جميعها تحت سلطانهم.
وقد أكثروا في
هذه السنة وما بعدها ، من غاراتهم
الصفحه ٥٨ : منقطع به ، فقال له المأمون : أيش تحفظ في باب كذا؟
فلم يذكر فيه شيئا ، فما زال المأمون يقول : حدثنا هشيم
الصفحه ٥٩ : أربعين حديثا.
كما اهتم بعض
الخلفاء العباسيين في مصر بعلم الحديث : فالحاكم بأمر الله بن المستكفي بالله
الصفحه ٦٩ : علم الحديث ، ويكثر من سماعه
ومذاكرته ، وتصنيف الشروح عليه (١).
وفي الدولة
الأموية في الأندلس : كان
الصفحه ٩٢ : في القاهرة المدرسة الناصرية
ووقفها على الشافعية ، وقد ذكر المقريزي (١) أنها أول مدرسة عملت بديار مصر
الصفحه ٩٧ :
وكذلك فإن صلاح
الدين الأيوبي وزير العاضد العبيدي من قبل نور الدين محمود بنى في القاهرة
المدرستين
الصفحه ٩٩ :
بابن شداد أحد كبار الأعيان؟؟؟ في الدولة الأيوبية مدرستان في حلب ، جعل
إحداهما دار حديث.
وقد أنشأ
الصفحه ١٠٠ :
يكون في المدرسة ، وبهذه الخزانة كتب الإسلام من كل فن ، وهذه المدرسة من
أحسن مدارس مصر» (١) ، وقال
الصفحه ١١٠ :
ولما تحقق
لهولاكو مراده من بغداد ، توجه إلى بلاد الشام ، وقصد مدينة حلب ، فدخلها ، ووضع
السيف في
الصفحه ١١١ :
(٢) قواصم الصليبيين
:
لقد نعم النصارى
بالأمن والطمأنينة في ظل دولة الإسلام قرونا طويلة ، حفظت
الصفحه ١١٣ : النار في البقية التي تعد
بمئات الآلاف في أحد ميادين غرناطة.
ولم يقتصر
الحقد الصليبي الدفين على هذا
الصفحه ١٢٣ : الفارقي (١) الأصل (٢) ، الدمشقي ، الشافعي ، المعروف بالذهبي (٣).
ولد بدمشق في
شهر ربيع الآخر سنة ٦٧٣
الصفحه ١٢٤ : معنى ولفظا ، وشيخ
الجرح والتعديل ، ورجل الرجال في كل سبيل ، كأنما جمعت الأمة في صعيد واحد فنظرها
، ثم
الصفحه ١٢٦ :
الأصول المعتمدة
في تحقيق هذه الرسالة
(١) نسخة
المكتبة المحمودية بالمدينة المنورة ، وهي ضمن
الصفحه ١٣٣ :
طبعة سقيمة
لرسالة الذهبي هذه
لقد عم البلاء
في هذا الوقت بإخراج كتب العلم ونشرها في صور مشوّهة