الصفحه ٧٩ : الملك
الصالح ابن الملك المنصور صاحب ماردين مدارس كثيرة في بلاده.
وبنى السلطان
شاه أرمن ناصر الدين محمد
الصفحه ١٣٦ :
النسخة المخطوطة في هذا الأمر ، ولو ترجم للرجل لعرف أنه رجلان ، وصواب
العبارة «كعبيد الله ـ (أو
الصفحه ١٥٦ :
العلم بها جدا في الطبقة التي بعدهم ، ثم تلاشى (١).
مكة «* ١» :
كان العلم بها
يسيرا في زمن
الصفحه ١٨٩ :
وتدخل مصر في حد المغرب في عرف العجم
وأهل العراق قال الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء ١٨ / ٨٠ : «المشرق
الصفحه ١٩٧ : ٤ / ١٢٩٥ ، التقييد لابن نقطة ورقة ١٠٢ أ.
(١) في المخطوط (لها
علما) وهذا فيه وهم بيّن ، والمثبت هو الصواب
الصفحه ٢١١ : ، وجاءها
الكفار من التتر فخربوها ، حتى أدخلوها في خبر كان ، فإنا لله وإنا إليه راجعون ،
وذلك في سنة ٦١٨
الصفحه ٢١٤ :
وعبدان بن عثمان (١) ، وأصحابهم ، ثم نقص في المئة الرابعة ، ولم ينقطع إلى
خروج التتار (٢) ، وفرغ
الصفحه ٢٢٦ : أجد ما يعزز قوله.
(١) يوجد في (ق) و (ع)
بين (قهستان) و (أكبر) ، كلمة (مدينة) ، والصواب عدم ذكرها كما
الصفحه ٢٥٦ :
المختص للذهبي ، نسخة الناصرية بلكنو في الهند.
١٠٦ ـ المعجم
المفهرس لابن حجر ، نسخة دار الكتب المصرية
الصفحه ٢٦٠ :
الموضوع
الصفحة
السبب الخامس : سكن الخلفاء والملوك والسلاطين في
الصفحه ١٦ : والظلم على المسلمين من
حولهم في بلاد أذربيجان ، وأرّان ، ودربند شروان ، وأرزن الروم ، وخلاط ، ولم يجسر
الصفحه ٢٤ :
ويستعين بأمراء يوالونه دون غيره ، فأكثر من شراء المماليك الجراكسة الذين
يقطنون في المناطق الواقعة
الصفحه ٢٥ :
ثم عزم على
الاستيلاء على بلاد المماليك في الشام ومصر ، زاعما أن السلطان الملك الأشرف
قانصوه
الصفحه ٢٦ : ضعفت الدولة الأموية
في آخر عهدها ذهب ذلك النفوذ ، وأصبحت تلك البلاد شبه مستقلة عن الدولة الأم.
ولما
الصفحه ٣٤ : القليل.
وجاء دور مرو
نفسها في الحصار ، فجمع التتار إلى جموعهم أناسي كثيرا من البلاد المجاورة ،
وأحكموا