الصفحه ٢٢ : العباسيين خليفة في مصر بعد أن زالت الخلافة في
بغداد على يد التتار سنة ٦٥٦ ، وانقطعت أكثر من ثلاث سنين ، ثم
الصفحه ٥٦ : الدنيا شيء لم تنله؟ قال : بقيت
خصلة أن أقعد في مصطبة وحولي أصحاب الحديث ، يقول المستملي : من ذكرت رحمك
الصفحه ٦٣ : العادل محمد ملك دمشق والشام ـ وهو ابن أخي صلاح الدين ـ حفظ
القرآن ، وبرع في الفقه على مذهب أبي حنيفة
الصفحه ٦٤ : تصانيف نافعة منها المختصر في أخبار البشر ، وتقويم البلدان.
والملك ظهير
الدين أحمد بن صلاح الدين يوسف بن
الصفحه ٧٠ : المعارف الحسنة» (١).
وفي الدولة
الأيوبية : برز في العلم والأدب وزيرها القاضي الفاضل العلامة عبد الرحيم
الصفحه ٧٣ : إسماعيل بن العادل ، وغيرهم.
وكان لمعظم
السلاطين المماليك يد طولى في الاهتمام بالعلماء ، والاحتفال بهم
الصفحه ٨٤ : ابن الجوزي.
وجارية الخليفة
المستعصم آخر خلفاء بني العباس ببغداد ، وحظيته المعروفة بباب بشير بنت في
الصفحه ٨٥ : السلطان غياث الدين السّلجوقي بنى مدرسة للحنفية في جامع السلطان
ملكشاه السّلجوقي ببغداد.
والأمير الكبير
الصفحه ١٢٥ :
وقال الحافظ
السيوطي : «إن المحدثين عيال الآن في الرجال ، وغيرها من فنون الحديث على أربعة :
المزي
الصفحه ١٣٢ :
الميزان ، والثاني لم أقف على ترجمته إلا في كتابي الإرشاد ، والجرح
والتعديل. ومن نظر ترجمة هذين
الصفحه ١٥٩ :
والحميدي (١) ، وسعيد بن منصور (٢).
ثم في أثناء
المئة الثالثة تناقص علم الحرمين ، وكثر بغيرهما
الصفحه ١٧٥ : (٦) ،
__________________
(١) كذا في المخطوط ،
وفي (ق) و (ع): (ثم كان بها أئمة التابعين).
(٢) هو الإمام ،
الحافظ ، الفقيه ، المقرى
الصفحه ١٨٢ : ، تهذيب التهذيب ١١ / ١٦٦.
(٢) وقع في المخطوط (قدامة)
بدل (همام) ؛ وفي (ق) و (ع) لم يذكر اسما وهب وأخيه
الصفحه ١٨٤ : الحميدي الأندلسي ، المتوفى سنة ٤٨٨ كتاب «جذوة المقتبس في أخبار علماء
الأندلس».
وللحافظ أبي القاسم خلف بن
الصفحه ١٩٠ : سنة ٦٩٦ صنف كتاب «معالم الإيمان في معرفة أهل القيروان».
والفقيه أبو بكر عبد الله بن محمد ، صنف
كتاب