الصفحه ١٠٦ :
في بلاد المسلمين ، لأنه أراد تغيير مسارها الطبيعي إلى حيث الجدليات
العقيمة ، والمخاضات المهلكة
الصفحه ١١٤ : .
والمستنصر
بالله بالغ في محاربة السنّة وأهلها قال ابن تغري بردي : «وفي دولته كان الرفض
والسب فاشيا مجهرا
الصفحه ١١٦ :
كثير ، وكانت مصيبة عظيمة عمت بلاد الإسلام ، وخصت خراسان ، ولم يبق بلد
إلا وفيه المأتم» (١).
وقد
الصفحه ١٣٠ :
كلمة بين الأمصار ذوات الآثار للذهبي
والإرشاد في علماء البلاد للخليلي
يبدو أن الذهبي
رحمه الله
الصفحه ١٣٥ :
ضبطه للباء بالفتح ، وفي تخطئته للنساخ ، وذلك أن الصواب في الباء ضمها ،
وأنه يصح البجاوة والبجاه
الصفحه ١٧٤ :
اليمان (١) ، ثم أصحابهم ، ثم تناقص ذلك في المئة الرابعة ، وتلاشى
(٢).
الكوفة :
نزلها جماعة من
الصفحه ١٩١ : بأبي مريم الشريف التّلمساني المتوفى سنة ١٠١٤ كتاب «البستان في ذكر
العلماء والأولياء بتلمسان».
مقدمة
الصفحه ٢٠٧ : ، وصنّفه فأحسن تصنيفه ، قال الدارقطني : «من أحب
أن ينظر ويعرف قصور علمه عن علم السلف ، فلينظر في علل حديث
الصفحه ٢١٩ : (٣).
__________________
(* ١) هي مدينة عظيمة
في بلاد ما وراء النهر ، وهي قصبة الصّغد ـ والصّغد قرى متصلة من سمرقند إلى قريب
من
الصفحه ٢٥١ : في أخبار البشر لابن الوردي ، تحقيق أحمد البدراوي ، دار المعرفة ببيروت
الطبعة الأولى ١٣٨٩.
٢٩
الصفحه ٢٥٩ : ....................................................................... ٥
المقدمة : النهضة العلمية في ظل الدولة الإسلامية ومواطن ضعفها................ ٧ ـ ١٢٠
ـ المدخل التاريخي
الصفحه ٢٦٢ : منها علم الأثر بعد أن كان موجودا فيها..... ٢٣٠
المدن والبلدان التي
بقي فيها علم الأثر في عهد الذهبي
الصفحه ٥ : ، وعلى آله وصحابته
الذين حملوا دعوة الإسلام إلى أصقاع الأرض ، فآتت أكلها ، واستقام في النفوس عودها
الصفحه ٨ : أن هذه الآيات فيها دعوة إلى
العلم الموافق لفطرة الإنسان ، المقرّة بوجود رب خالق قاهر ، ومربوب مخلوق
الصفحه ١٣ : .
وكانت هذه
الدولة من محاسن الدول ، وسلاطينها من مفاخر السلاطين ، فقد توغلت في بلاد الهند
فتحا ، فقتلت