الصفحه ٢١٨ : ، أبو علي الأسدي البغدادي ، نزيل
بخارى ، الملقب بجزرة لأنه صحف كلمة «خرزة» في حديث لعبد الله بن بسر أنه
الصفحه ٢٢٠ : ، وإقليم تتبعه مدن كثيرة ، وهو متاخم
لبلاد التّرك أو «تركستان» ، وأكبر الثّغور الإسلامية في وجههم
الصفحه ٢٢٤ : الكورة (الأهواز) على إحدى مدنه وقصبته وهي سوق الأهواز ،
فهي المرادة في كلام المتأخرين.
معجم البلدان
الصفحه ٢٢٩ : بلادهم بين العرب والحبش والنّوبة
، وذلك في جنوبي صعيد مصر مما يلي الشرق ، بين بحر القلزم ونهر النيل
الصفحه ٢٣٢ :
وخوزستان ، ومن الشّمال بلاد الدّيلم وبعض بلاد أذربيجان. وأقصى مدن الجبال في
الشّمال مدينة زنجان ، وفي
الصفحه ٢٥٠ : الثاني ،
العدد الرابع ، بغداد ١٩٧٣.
١٢ ـ بدائع
الزهور في وقائع الدهور لابن إياس الحنفي المصري ، المطبعة
الصفحه ٢٥٤ : ١٣٧٤.
٧٠ ـ الصلة في
تاريخ أئمة الأندلس وعلمائهم ومحدثيهم وفقهائهم وأدبائهم لابن بشكوال ، نشرة عزت
الصفحه ٦ :
بالمدينة المنورة منذ أربع سنين ، فسررت بها غاية السرور ، وبادرت إلى
تصويرها ونسخها أملا في إخراجها
الصفحه ١٢ : زالت الدولة الصفارية سنة ٢٩٨ على يد الدولة السامانية
التي أسسها نصر بن أحمد الساماني الفارسي سنة ٢٦١ في
الصفحه ١٨ : ، والمنصورية
على التوالي ، وقد نشر العبيديون في البلاد التي امتدت أيديهم إليها المذاهب
الشيعية الغالية
الصفحه ٦٠ :
عبد الرحمن ـ وهو أول من تسمى بالخلافة في الأندلس ـ كان بارعا في بعض
العلوم الشرعية والأدبية.
كما
الصفحه ٦٥ : ، وروى عنه الدمياطي في
معجمه.
والملك المنصور
محمود ابن الملك الصالح إسماعيل بن العادل سمع الحديث كثيرا
الصفحه ٦٦ : بكر المظفر بن الأفطس كان أديبا مجيدا ، صنف كتابا عظيما في الأدب.
وملك سرقسطة
والثغر الأعلى المقتدر
الصفحه ٨٣ :
الإسلام ، وهو كاف في معناه فيما أحسب ، ولم يكن عندي تواريخ كثيرة مما قد
سمعت بها بالعراق
الصفحه ١٠١ : نائب السلطنة بمصر بنى مدرسة ، وجعل فيها خزانة كتب.
والأمير سعد
الدين بشير أنشأ مدرسة بالقاهرة ، ووقف