الصفحه ٦٥ : .
* الدولة
المماليكية : كان فيها عدد من السلاطين الذين عنوا (١) بسماع الحديث ، وحرصوا على تلقي بعض العلوم
الصفحه ٧٩ :
وبنى زين الدين
علي بن بكتكين صاحب إربل ووالد صاحبها مظفر الدين كوكبوري عدة مدارس بالموصل.
وأنشأ
الصفحه ٨٨ : البلاد الخراسانية ، قال ياقوت الحموي عند
كلامه على مرو : «ولولا ما عرا من ورود التتر إلى تلك البلاد
الصفحه ٩٣ : : «وهي
ثاني دار عملت للحديث ، فإن أول من بنى دارا على وجه الأرض الملك العادل نور الدين
محمود» (١).
وبنى
الصفحه ٩٦ :
للمذاهب الأربعة ، ودرسا للتفسير ، وآخر للحديث ، وآخر للقراءات ، ووقف
عليها أوقافا عظيمة ، قال ابن
الصفحه ١٠١ : عليها خزانة كتب.
والأمير
الطّواشي سابق الدين أنشأ مدرسة بالقاهرة ، ووضع فيها خزانة كتب.
والأمير علا
الصفحه ١١٢ : ، والزهاد ، وهدموا المساجد ...» (٢).
وقال ابن
الأثير : «وقتل الفرنج بالمسجد الأقصى ما يزيد على سبعين ألفا
الصفحه ١١٤ : «كان باطنيا خبيثا ، حريصا على إزالة ملة الإسلام ،
أعدم العلماء ، والفقهاء ليتمكن من إغواء الخلق ، وجا
الصفحه ١١٧ : الغزّ (٢) الأتراك المسلمين ، الذين قاموا سنة ٥٤٨ بغارات واسعة
على مدن وقرى خراسان ، فنهبوها ، ووضعوا
الصفحه ١١٨ : كانت تشتمل
على نحو من ٤٠٠٠٠٠ مجلد ، وقيل ٦٠٠٠٠٠.
وعندما خرج
الأمير يونس بلطا نائب المماليك على طرابلس
الصفحه ١١٩ :
بلده ، خرج عليه نائب الغيبة ، فتوجه (١) بلطا إلى قتاله ، ولما تمكن من دخول طرابلس ، سام أهلها
سو
الصفحه ١٢٤ :
وقد أعجب
بالذهبي الأئمة من بعده فلهجت ألسنتهم وأقلامهم بالثناء عليه ، وإليك جملة يسيرة
من ذلك تظهر
الصفحه ١٣٧ : عريض ـ كما هي عادته في البلدان التي يكون للذهبي
كلام عليها ـ ثم ذكر تحت هذه الأسماء قول الذهبي «إقليم
الصفحه ١٣٩ : في الإعلان
بالتوبيخ ، وأثبت ما غلب على ظني أن الذهبي أراده ، دون التزام نص معين.
ثم قمت بترجمة
جميع
الصفحه ١٥٥ : ، تهذيب التهذيب ٩ / ٣٤١.
(١) هو الإمام ،
الفقيه ، الصدوق ، أبو عبد الله جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن