الصفحه ١٧٨ : ، أبو حمزة الأنصاري ، الخزرجي ، النجاري
، المدني ، خدم رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة
الصفحه ١٨١ : ، وأئمتهم ، وفقهائهم ، ومقرئيهم ، ومفتيهم ، وربانيهم ، أبو عبد الرحمن
الأنصاري ، الخزرجي ، المدني ، شهد
الصفحه ١٩٠ : القيروانيين» أو «تاريخ الإفريقيين».
وقد توفي سنة ٣٦١.
وأبو زيد عبد الرحمن بن محمد الأنصاري
الدباغ ، المتوفى
الصفحه ٢٣٤ : من المناقب والآثار». ولأبي زيد عبد الرحمن بن محمد
القيسي الأنصاري الفقيه المتوفى سنة ٧٣٧ كتاب في
الصفحه ١٦٥ : ء الدين محمد ، والفقيه محمد بن أبي بكر وهو ابن أخيه ،
قاصدين نحو دمشق ، فلما وصلوا إليها كتب الشيخ أحمد
الصفحه ٥٥ : : قول المحدث للشيخ : من ذكرت (٣) رحمك الله؟ فاجتمع وزراؤه وكتابه ، وجلسوا حوله وقالوا
: ليمل علينا أمير
الصفحه ٦٢ : شدّاد
: «كان رحمه الله شديد الرغبة في سماع الحديث ، ومتى سمع عن شيخ ذي رواية عالية ،
وسماع كثير ، فإن
الصفحه ١٦٤ : ، والمتوفى سنة ٦١٤.
ـ والإمام ، العلّامة ، المجتهد ،
المحدث الكبير ، القدوة ، شيخ الإسلام موفق الدين أبو
الصفحه ٢١٣ : بن ميمون المروزي ، السّكّري ـ وسمي
بالسّكّري لحلاوة كلامه ـ شيخ خراسان ، توفي سنة ١٦٧ ، وقيل ١٦٨
الصفحه ٢١٥ : : الإمام ، الحافظ ،
المقرىء ، شيخ خراسان ، أبو حفص البلخي ، له تصانيف ، وهو متروك الحديث. توفي سنة
١٩٤
الصفحه ٢٧ : في تأسيسها إلى الشيخ الفقيه عبد الله
ياسين المالكي ، وقد قامت هذه الدولة على الإيمان والتقوى ، وكانت
الصفحه ٦٧ :
المرابطين كان مؤسسها الأول ـ وإن لم يكن من ملوكها ـ الشيخ عبد الله بن ياسين أحد
العلماء الفقهاء.
ودولة
الصفحه ٧٣ : بيبرس
البندقداري ، والملك الأشرف شعبان بن حسين بن الناصر محمد بن قلاوون ، والملك
المؤيّد شيخ المحمودي
الصفحه ٩٦ : .
والملك المؤيّد
شيخ بن عبد الله المحمودي الظاهري أودع في الجامع المحمودي الذي بناه في القاهرة
خزانة كتب
الصفحه ١٢٤ : معنى ولفظا ، وشيخ
الجرح والتعديل ، ورجل الرجال في كل سبيل ، كأنما جمعت الأمة في صعيد واحد فنظرها
، ثم