الصفحه ١٣٤ : التجارية فلم أجدها ، إلى أن وقفت عليها منذ بضعة أيام فلما تصفحتها وجدتها
كثيرة الأوهام والأخطاء ، ومدعاة
الصفحه ٢١١ : الشّاهجان : «وقد
أخرجت مرو من الأعيان ، وعلماء الدين ، والأركان ، ما لم تخرج مدينة مثلهم».
(١) سيأتي
الصفحه ٢١٤ :
البلدان ٤٦٠.
وقد جمع تاريخ رجالها عدد من العلماء
منهم :
أبو الحسن علي بن الفضل بن طاهر البلخي
الصفحه ١١٦ : ساعد
الإسماعيليون (الباطنيون) التتار على المسلمين ، وأرشدوهم إلى مواطن ضعفهم ، فكان
ذلك من أسباب ظهور
الصفحه ٥٧ : حتى عزم على فعله ـ ثم
ساق الخطيب بسنده إلى ـ يحيى بن أكثم القاضي قال : «قال لي المأمون يوما : يا يحيى
الصفحه ١٧٢ :
وبعده شعبة (١) ، وهشيم (٢) ، وكثر بها هذا الشأن ، فلم تزل معمورة بالأثر ، والخبر
إلى زمن الإمام
الصفحه ١١٧ : ، وطلبوا الأمان ،
فدخل عليهم الغز وقتلوهم عن آخرهم ، وفيهم عدد كبير من الأئمة.
ولم تقتصر
غارات الغز على
الصفحه ١٦٠ : .
الكامل في التاريخ ١٠ / ٢٨٢. والضمير في قوله (ملكها) يعود إلى القدس.
(٣) في المخطوط (سبعين)
، والصواب ما
الصفحه ١٧٠ : ، ما
زال بها الحديث قليلا حتى سكنها السّلفي (٣) ، فصارت
__________________
(١) زالت دولة
الروافض من
الصفحه ١١ :
الدول الخارجة بالاستبداد بالحكم في حاضرة الخلافة بغداد ، وتصريف الأمور دون
الخليفة.
لكن كان لكثير من
الصفحه ٩١ :
فقال : «وكان فيها من الكتب الكبار ، وتواريخ الأمصار ، ومصنفات الأخبار ما
يشتمل كل كتاب على خمسين
الصفحه ١٧٤ :
الصحابة كابن مسعود (٣) ، وعمّار بن ياسر (٤) ، وعلي بن أبي طالب (٥) رضي الله عنهم ، وخلق من الصحابة ، «ثم
الصفحه ٧٦ : خزائن :
إحداها : خزانة الخلفاء العباسيين ببغداد ، فكان فيها من الكتب ما لا يحصى كثرة ،
ولا يقوّم عليه
الصفحه ١٣٦ : ، لأنني بحثت في عشرات الكتب فلم
أعثر على من اسمه قدامة في بني منبّه ، وغالب ظني أنه تصحف عن همام بن منبّه
الصفحه ١٢٦ : منقولة
عن نسخة المحمودية ، أو عن أصل اعتمد عليه ناسخ المحودية ، ولم يكن عند كاتبها من
العلم ما يدفعه إلى