الصفحه ٣٢ : أرّان شمال
أذربيجان فملكوا كثيرا من مدنها وقراها وفعلوا فيها مثل ما فعلوا في قزوين. ثم
تقدموا إلى بلاد
الصفحه ٤٥ : ، وبين ما تبقى من جند بايزيد الذي قتل معظمهم ظمأ ،
فهزموا ، وأسر بايزيد ، وظل في الأسر حتى مات رحمه الله
الصفحه ٦٨ : بنو زيري في بادىء أمرهم ولاة من
قبل العبيديين على إفريقيّة إلى أن خلع أحد ملوكهم وهو المعز بن باديس بن
الصفحه ١٤٠ : المؤلفة في علماء ومحدثي كل بلد استطعت
الوقوف على شيء من التصانيف المفردة (١) فيه.
ونهضت أيضا
لخدمة ما
الصفحه ٢٢٨ : البراري الممتدة فيما بين
الديار المصرية ، وأرض برقة ، وبلاد البربر ، من جنوبي المغرب إلى البحر المحيط
الصفحه ٥٩ : من أدخل كتب
الحكماء إلى تلك الديار ، وهذا من المآخذ العظام عليه.
وكان عبد الله
بن محمد بن عبد
الصفحه ١١٢ : الموقوفة ما لا يحد ولا يحصى فإن أهلها كانوا من أكثر
أهل البلاد أموالا وتجارة ، وعاقب الفرنج أهلها بأنواع
الصفحه ١١٣ : في منتصف القرن الثالث عشر ، أحرقوا كل ما وقفوا عليه
من كتب فيها ، كما أن منظمة التحرير الفرنسية
الصفحه ٢٢ : العباسيين خليفة في مصر بعد أن زالت الخلافة في
بغداد على يد التتار سنة ٦٥٦ ، وانقطعت أكثر من ثلاث سنين ، ثم
الصفحه ٦٢ : على طلب
العلم ، فقد رحل في (١) زمن ملكه ومعه إخوانه ، وامراؤه إلى الإسكندرية ،
فسمعوا الحديث من الحافظ
الصفحه ٣٧ : ، واعتداءاتهم على بلاد العراق والجزيرة والروم
وديار بكر ، وأكثروا فيها من القتل والنهب.
ولما رأى
التتار
الصفحه ٢١ : إلى رحمة الله سنة ٥٨٩ ، فتقاسم
دولته خلفاؤه من بعده ، ثم زالت الدولة الأيوبية من مصر سنة ٦٥٢ على يد
الصفحه ١٨٠ :
ثم حمّاد بن سلمة (١) ، وحمّاد (٢) بن زيد (٣) ، وأصحابهما ، وما زال بها هذا (٤) الشأن وافرا إلى رأس
الصفحه ٤٨ : مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ)(٣) ، كما أمر سبحانه وتعالى رسوله صلى الله عليه وسلم ،
ومن ثمّ عباده
الصفحه ٢٦ : انتقلت
الخلافة إلى بني العباس ، حدث في عصرهم الأول خروج بلاد الأندلس عن أيديهم ، على
يد عبد الرحمن الداخل