الصفحه ٥٠ : صلى الله عليه وسلم صحابته رضوان الله عليهم بتبليغ ما يتلقونه عنه إلى من
خلفهم ، كيما يشيع العلم
الصفحه ٤٢ : ، ثم قصد البلاد الشامية في سنة
٧٩٨ لكنه سرعان ما عاد منها إلى بلاده خوفا من السلطان الملك الظاهر سيف
الصفحه ٣٦ : التتار في
سنة ٦٢٨ من بلاد ما وراء النهر التي فيها عاصمة ملكهم ، إلى بلاد أذربيجان ، فمروا
ببلاد خراسان
الصفحه ١٠٧ : ، وعاثوا فيها الفساد ، ومن
جملة ما فيها : «... إلى أن حدث بخراسان ما حدث من الخراب ، والويل المبير
والتّباب
الصفحه ١١١ : ، وأعدموا العلماء
والعابدين ، وهدموا المساجد على المصلين ، ونهبوا كل ما وصلت إليه أيديهم من أموال
وثروات
الصفحه ٩ : أتباع
هذا الدين الحنيف خلفاء لله في أرضه ، ومستعمرين فيها ، تطلعوا إلى إنقاذ البشرية
كلها من مفاسد
الصفحه ٣٤ :
صالح أهلها ، وسيرهم إلى مدينة مرو العظيمة ، وكانت من أمنع البلاد ، وكان
يرابط بظاهرها فقط ما يزيد
الصفحه ٧٥ : الباحث فيه إلى جعله أقساما أو فصولا تمنع من
التداخل ، وتساعد على التنظيم والترتيب.
والتقسيم الذي
يتناسب
الصفحه ١٨١ : وسلم ، وقد بعثه
عليه السلام إلى اليمن أميرا ومعلما ، وكان من أعلم الصحابة بالحلال والحرام ، وذا
خاصة من
الصفحه ١٦٩ : عليه وسلم
إلينا هو ممن يبغض الحديث ، ويكره شيوعه ، وقد كان هذا حال الرافضة من مبدأ أمرهم
وإلى يومنا هذا
الصفحه ٤٩ : قال : «من عمل بما يعلم ورثه
الله علم ما لم يعلم» (٤) فهذا القول ولو لم نعلم صحة نسبته إلى عيسى عليه
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الافتتاحية
الحمد لله مسدي
المنح والمواهب ، ومغدق النّعم على خلقه من
الصفحه ٢٥ : على أثرها
المماليك ، وقتل من الفريقين ما لا يوصف كثرة ، وكان من بين القتلى السلطان الغوري
رحمه الله ثم
الصفحه ٢٧ :
سلطانها من وهران شمالا ، إلى بلاد السّوس الأقصى جنوبا ، ثم زالت هذه الدولة سنة
٣٧٥ على يد الأمويين في
الصفحه ١١٩ :
بلده ، خرج عليه نائب الغيبة ، فتوجه (١) بلطا إلى قتاله ، ولما تمكن من دخول طرابلس ، سام أهلها
سو