الصفحه ١٥ : ، حيث إنها جاءت على أنقاض الدولة السّلجوقية ،
والدولة الغورية ، وامتدت بلادهم من حدود الفرات غربا إلى
الصفحه ٢٣ : ، وقتل مئات الآلاف منهم ، وفي القضاء على جميع ما
تبقى من سلطان للنصارى في بلاد الشام ، وفي الوقوف في وجه
الصفحه ٨٨ : البلاد الخراسانية ، قال ياقوت الحموي عند
كلامه على مرو : «ولولا ما عرا من ورود التتر إلى تلك البلاد
الصفحه ٦١ : مسلسل بالتبسم ، فطلب منه
بعض طلبة الحديث أن يتبسم لتتم السلسلة على ما عرف من عادة أهل الحديث ، فغضب من
الصفحه ١٣٩ : في الإعلان
بالتوبيخ ، وأثبت ما غلب على ظني أن الذهبي أراده ، دون التزام نص معين.
ثم قمت بترجمة
جميع
الصفحه ١٩٨ : بلاد الدّيلم ، قرب قومس من ناحية الغرب.
والنسبة إليها «رازي» على غير قياس قال السمعاني :
«وألحقوا
الصفحه ٣٣ : ، وآخر إلى ترمذ ، وآخر إلى قلعة كلانة ، وإلى غيرها من
تلك النواحي ، فاستولت تلك الجيوش على هذه المناطق
الصفحه ٣٠ : بمساعدتهم على دخول قلعتها ، أو دخول
بلد آخر ـ وقد وصلوا إلى هذه المدينة العريقة المنيعة في المحرم من سنة ٦١٧
الصفحه ١٠٨ : لكان صادقا ، فإن
التواريخ لم تتضمن ما يقاربها ولا ما يدانيها ... ولعل الخلق لا يرون مثل هذه
الحادثة إلى
الصفحه ٣١ :
وبذا يكون قد
تم للتتار السيطرة على بخارى وسمرقند ، وهما قصبتا بلاد ما وراء النهر.
واتخذ جنكيز
الصفحه ١٠٩ : بعظم هذه المصيبة القاصمة إلا من علم ما كانت
تشتمل عليه تلك البلاد من مدن وقرى كثيرة عامرة ، وما كانت
الصفحه ٣٥ :
الجيوش إلى جميع بلاد خراسان ، حتى لم يسلم بلد من شرهم وفسادهم.
وقد وجه جنكيز
خان بعد ذلك طائفة
الصفحه ١١٠ : جنده إلى مدينة الموصل من بلاد الجزيرة ، ففعلوا فيها مثل ما
فعله في حلب.
وفي سنة ٦٩٤
تولى غازان التتري
الصفحه ٣٨ : وغزّة فملكوهما ، ونهبوا ما
مروا عليه من الديار ، وفي عزمهم مواصلة التقدم إلى مصر ، عندها أراد الله
الصفحه ١٣ : وأسرت وغنمت ما لم يسمع بمثله ، وأزالت من تلك الديار المعابد
والأصنام ، واستولت على الحصون ، ولم يتهيأ