الصفحه ١١٠ : والمساجد في دمشق والصالحية ، كما أحرقت
دار الحديث الأشرفية ، وذهب كل ما فيها.
ولم يقتصر أمر
التتار على
الصفحه ١١٣ : مئة ألف
كتاب.
فهذا هو حال
النصارى في القديم والحديث ، فما أحرى المسلمين اليوم أن يتنبهوا لمكايد هذه
الصفحه ١١٥ : لهم ، وقد كان من أئمة الأثر ، نشأ في سنة واتباع قبل وجود
دولة الرفض ، واستمر هو على التمسك بالحديث
الصفحه ١١٦ : ، والحديث ، والفقه ، والرقائق يعدمها ، وأخذ كتب الطب ،
والنجوم ، والفلسفة ، والعربية ، فهذه عنده هي الكتب
الصفحه ١٢٠ : بالقاهرة في عهد المماليك
: «وقع بها الحريق ... سنة إحدى وتسعين وست مائة فتلف بها من الكتب في الفقه
والحديث
الصفحه ١٢٥ :
وقال الحافظ
السيوطي : «إن المحدثين عيال الآن في الرجال ، وغيرها من فنون الحديث على أربعة :
المزي
الصفحه ١٣٤ : التي لا حديث بها ، والموضع الذي بين الكوفة والشام ليس
إقليما. ولفظ «الخطا» بالألف الممدودة موجود في
الصفحه ١٥٤ : عبد الرحمن بن عمر بن حفص بن
عاصم بن عمر بن الخطاب ، المتوفى سنة ١٧١ ، وهو ضعيف الحديث.
سير أعلام
الصفحه ١٥٥ : الحديث ،
توفي سنة ١٦٩.
سير أعلام النبلاء ٧ / ٣٣٦ ، تهذيب
التهذيب ١٠ / ٤٠٧ ، تقريب التهذيب ٢ / ٢٩٦
الصفحه ١٥٧ : ، أبو معبد عبد الله بن كثير ، مقرىء مكة ، وأحد القراء السبعة ، صدوق في
الحديث ، ثبت في القراءة. توفي سنة
الصفحه ١٦٢ : ، وعصرهم.
وهي دار قرآن ،
وحديث ، وفقه.
وتناقص العلم
بها في المئة (٥) الرابعة ، والخامسة ، وكثر بعد ذلك
الصفحه ١٧٠ : ، ما
زال بها الحديث قليلا حتى سكنها السّلفي (٣) ، فصارت
__________________
(١) زالت دولة
الروافض من
الصفحه ١٧٢ : المؤمنين في الحديث أبو بسطام شعبة بن الحجاج
الواسطي المنشأ والمولد ، والبصري الدار والموطن. قدم إلى بغداد
الصفحه ١٧٣ :
حمص «* ١» :
نزلها خلق من
الصحابة ، وانتشر بها الحديث في زمن التابعين ، وإلى أيام حريز بن عثمان
الصفحه ١٨١ : .
(٢) تقدمت ترجمته عند
الحديث عن البصرة ، ص ١٧.
(٣) ينظر ما تقدم
قريبا من تقسيم اليمن إلى تهائم ونجود.