الصفحه ٢١٨ : ، أبو علي الأسدي البغدادي ، نزيل
بخارى ، الملقب بجزرة لأنه صحف كلمة «خرزة» في حديث لعبد الله بن بسر أنه
الصفحه ٢٢٢ : الشافعية الكبرى ٧ / ٢٨٩ ، على هذا التاريخ وصاحبه فقال : «فيه
دلالة على أن الرجل كان متبحرا في صناعة الحديث
الصفحه ٢٢٣ : بن أبيّ (٢).
شيراز «* ١» :
خرج منها جماعة
من الفقهاء ، وحديثها قليل ، وقل من ارتحل إليها.
كرمان
الصفحه ٢٣٣ :
تضاهي (١) بغداد في علوّ (٢) الإسناد ، وكثرة (٣) الحديث ، والأثر. والباقي من ذلك ففي (٤) مصر
الصفحه ٢٣٦ :
__________________
وأما حديث أبي هريرة ، فهو في كتاب
العلم أيضا ، باب ٥ بلفظ :
«يتقارب الزمان ، ويقبض العلم ...».
ولفظ
الصفحه ٢٥٤ : ء
النّظاميات ومدارس المشرق الإسلامي لناجي معروف ، مطبعة الإرشاد ببغداد ، الطبعة
الأولى ١٣٩٣.
٧٧ ـ علوم
الحديث
الصفحه ٧ : القديمة والحديثة ، ولم أتعرض فيها
لعزو المعلومات إلى مصادرها إلا عند ذكر النصوص ، والضرورة.
الصفحه ١١ : ما يشاكله ، وأبدأ بالحديث عن دول المشرق فأقول :
(١) دول المشرق :
لقد قامت في
بلاد المشرق دول
الصفحه ٥٣ : ، فكانت علوم القوم في هذه الفترة : القراءات ،
والتفسير ، وعلوم القرآن ، والحديث ، وعلومه ، والتاريخ
الصفحه ٥٤ : ، وخاصة علم الحديث ، أما الدول التي حكمها
الرافضة ، وأهل البدع فتراها منغمسة في علوم الأوائل ، ومحاربة
الصفحه ٦٦ : بالمعتصم بالله كان شاعرا ، ومحبا
للعلوم الشرعية كالتفسير والحديث يجلس يوما كل أسبوع للفقهاء والعلما
الصفحه ٧٧ : دورا للقرآن ، والحديث ،
والعربية ، والفرائض ، والطب ، والرياضة.
وكان لآخر
خلفاء العباسيين في بغداد
الصفحه ٨٩ : الحديث
والآثار.
ثم تولى الملك
بعد العزيز ابنه الزنديق الملقب بالحاكم بأمر الله عليه لعنة الله فأنشأ
الصفحه ٩٤ : الظاهر بن صلاح الدين صاحب حلب
مدرستين بدمشق إحداهما دار حديث ، وسميت كل واحدة بالناصرية.
كما بنى الملك
الصفحه ٩٨ : كتبه.
كما أنشأ
الصاحب عز الدين بن القلانسي وزير الأيوبيين دارا للحديث بصالحية دمشق.
وأنشأ الصاحب