الصفحه ٢١٩ : بن محمد النسفي
الحنفي المتوفى سنة ٥٣٧ وسماه «القند في ذكر علماء سمرقند» وهو ذيل على كتاب
الإدريسي
الصفحه ٥٣ : نوعية الحركة العلمية
في البلاد الإسلامية فأقول : كانت العلوم من لدن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى
آخر
الصفحه ٩٦ : .
والملك المؤيّد
شيخ بن عبد الله المحمودي الظاهري أودع في الجامع المحمودي الذي بناه في القاهرة
خزانة كتب
الصفحه ٢٠١ : ، أبو زكريا بن عبد الأعظم ، ويعرف بيحيى بن عبدك ،
له تصانيف ، وقد توفي سنة ٢٧١.
الإرشاد ورقة ١٤٠
الصفحه ٢١٣ :
وأبو (١) حمزة السّكّري (٢) ، وعبد الله بن المبارك (٣) ، والفضل بن موسى (٤) ، وأبو تميلة (٥) ، وعلي
الصفحه ١٧٨ : الحبر ، البحر
، فقيه الأمة ، وإمام التفسير ، أبو العباس عبد الله بن العباس بن عبد المطلب بن
هاشم ابن عم
الصفحه ٩٥ : عليها خزانة كتب حسنة.
والملك المظفر
بيبرس بن عبد الله الجاشنكير المنصوري أنشأ في الجامع الحاكمي
الصفحه ٦٦ : بالمعتصم بالله كان شاعرا ، ومحبا
للعلوم الشرعية كالتفسير والحديث يجلس يوما كل أسبوع للفقهاء والعلما
الصفحه ١١٦ :
كثير ، وكانت مصيبة عظيمة عمت بلاد الإسلام ، وخصت خراسان ، ولم يبق بلد
إلا وفيه المأتم» (١).
وقد
الصفحه ٢٢٠ : ، القفّال الكبير ، وعنه انتشر فقه الشافعي في تلك الناحية ، له
تصانيف كثيرة وجليلة ، ونفيسة في الأصول وغيره
الصفحه ١٩٤ : ـ كتاب «تاريخ الرقة» ، وذكر له
السمعاني في التحبير ١ / ١٦٥ كتاب «تاريخ الرّقّتين وأهل حرّان» ، فيبدو
الصفحه ٢٢١ : ،
وكتاب فضائل مالك ومناقبه ، وكتاب في المدينة المنورة ، وكتاب الكنى ، وكتاب آداب
الإسلام ، وكتاب فضائل
الصفحه ٢٣٥ : حديث أنس فهو في كتاب العلم ، باب
٢١ بلفظ : «إن من أشراط الساعة أن يرفع العلم ، ويثبت الجهل ...». ولفظ
الصفحه ٤٨ : ، وحثّهما الناس على طلب العلم ، وبيانهما
لفضيلته ، وإشادتهما بأهله.
فقد قال الله
تعالى في كتابه الحكيم
الصفحه ١٣٠ : يعلى الخليل بن عبد
الله القزويني المعروف بالخليلي والمتوفى سنة ٤٤٦.
ومن ألقى نظرة
فاحصة في الكتابين