الصفحه ٢٤ :
ويستعين بأمراء يوالونه دون غيره ، فأكثر من شراء المماليك الجراكسة الذين
يقطنون في المناطق الواقعة
الصفحه ٢٦ : ضعفت الدولة الأموية
في آخر عهدها ذهب ذلك النفوذ ، وأصبحت تلك البلاد شبه مستقلة عن الدولة الأم.
ولما
الصفحه ٣٤ : القليل.
وجاء دور مرو
نفسها في الحصار ، فجمع التتار إلى جموعهم أناسي كثيرا من البلاد المجاورة ،
وأحكموا
الصفحه ١٠٠ :
يكون في المدرسة ، وبهذه الخزانة كتب الإسلام من كل فن ، وهذه المدرسة من
أحسن مدارس مصر» (١) ، وقال
الصفحه ١٣٣ :
طبعة سقيمة
لرسالة الذهبي هذه
لقد عم البلاء
في هذا الوقت بإخراج كتب العلم ونشرها في صور مشوّهة
الصفحه ٢٦٠ :
الموضوع
الصفحة
السبب الخامس : سكن الخلفاء والملوك والسلاطين في
الصفحه ١٥ : المؤسس الحقيقي لهذه الدولة هو علاء الدين الحسين بن الحسين
الغوري وذلك في سنة ٥٤٧ أو قبل ذلك ، وقد اتسعت
الصفحه ٢٨ :
ولما ضعفت هذه
الدولة في أواخر أيامها ، عاد النصارى إلى بلاد المسلمين في الأندلس فملكوها ،
وأوقعوا
الصفحه ٣٣ :
أراد أن يخضع جميع بلاد ما وراء النهر لحكمه وسلطانه ، فسيّر ـ وهو في
سمرقند ـ جيشا إلى فرغانة
الصفحه ٤٢ :
وكان بو سعيد
بن خربنده من خيار ملوك التتار في الشرق ، وأحسنهم طريقة ، حيث أذل الرافضة ،
وأظهر أهل
الصفحه ١٠٢ : رجلين فقط عاشا في عهد الدولة الأيوبية ،
وكان لهما دور بارز في هذا المضمار وهما :
(١) الشيخ أبو
عمر
الصفحه ١١٢ : العقوبات ، وأخذت دفائنهم
وذخائرهم في مكامنهم» (١).
ـ وفي بيت
المقدس : لما دخل النصارى إليه قتلوا من أهله
الصفحه ٣٦ : ، وخاصة بلاد أذربيجان ، ومدينة تفليس التي استولى عليها الكرج في سنة ٥١٥
، وأوقع بهؤلاء الكفرة هزيمة ساحقة
الصفحه ١٨٣ : ، تذكرة الحفاظ
١ / ٣٦٤ ، تهذيب التهذيب ٦ / ٣١٠.
(٢) قال السخاوي في
الإعلان بالتوبيخ ص ٦٦٤ عقب كلام
الصفحه ١٢٠ : جملة عظيمة من الكتب في سائر العلوم ، يقال إنها كانت مئة ألف مجلد ،
وذهبت كلها ، وكان أصل ذهابها أن