الصفحه ٢٢٦ : أنها تسمى بذلك ، فقاله
والله أعلم».
لكن الذي أراده الذهبي هنا ، مختلف عن
الناحيتين المذكورتين ، ولم
الصفحه ٢٥٦ :
المختص للذهبي ، نسخة الناصرية بلكنو في الهند.
١٠٦ ـ المعجم
المفهرس لابن حجر ، نسخة دار الكتب المصرية
الصفحه ٣٨ :
ولما تم
لهولاكو إخضاع بغداد ، أخذ يعد العدة لضم البلاد الجزرية ، والشامية إلى مملكته ،
فقد تمكن في
الصفحه ١٠٥ : في ذلك أيضا
عند تغيّر دولهم ، ونكبتهم أيضا عند حلول قوارع الزمن.
فالعامل
الأول : كان له أثر
كبير في
الصفحه ١٢٨ :
موضوع هذه الرسالة ومحتواها
تناول الذهبي
رحمه الله تعالى في هذه الرسالة القيّمة النادرة ، ذكر
الصفحه ١٧٢ : أحمد بن حنبل (٣) ، ثم أصحابه ، وهي دار الإسناد العالي ، والحفظ ، إلى
أن استؤصلت في كائنة (٤) التتار
الصفحه ١١ : الظاهري له.
فقد قامت
الدولة الطّاهرية على يد طاهر بن الحسين سنة ٢٠٥ في بلاد خراسان ، وكانت حاضرتها
الصفحه ٢١ : إلى رحمة الله سنة ٥٨٩ ، فتقاسم
دولته خلفاؤه من بعده ، ثم زالت الدولة الأيوبية من مصر سنة ٦٥٢ على يد
الصفحه ١٦٥ : المقادسة الذين هم فيه.
وقد اهتم الملك العادل نور الدين محمود
رحمة الله عليه بهؤلاء الناقلة ، فكان يكثر من
الصفحه ٩٤ : أن الخليفة المستنصر بالله العباسي هو أول من
جمع الدروس الأربعة في مدرسة واحدة.
الصفحه ١٣٩ :
عملي في الرسالة
قمت بنسخها من
مصوّرة المحمودية ، وقابلت المنسوخ بها ، ثم عارضته بما نقله السخاوي
الصفحه ٢٠٢ :
جرجان «* ١» :
صار بها حديث
كثير في المئة الثالثة ، بإسحاق بن إبراهيم
الصفحه ٢٥٥ : ـ الكاشف في
معرفة من له رواية في الكتب الستة للذهبي ، تحقيق عزت عطية ، وموسى الموشى ، دار
الكتب الحديثة
الصفحه ٦ :
المتواضعة التي أرجو أن تحظى بالقبول في الدنيا والآخرة ، والله ولي التوفيق.
وكتبه
قاسم علي
الصفحه ١٢ : الله عليهم ملكهم على يد
الغزنويين والسلاجقة.
وكانت الدولة
الغزنوية ـ وحاضرتها غزنة ـ قد أخذت في