الصفحه ١٨٦ : المسند ، والتفسير ، وغيرهما من جليل المصنفات التي قال فيها ابن حزم «صارت
تصانيف هذا الإمام الفاضل قواعد
الصفحه ١٠٧ : ، ولصفق عليه أهل الوداد صفقة المغبون ، وألحق بألف
ألف ألف ألف ألف هالك بأيدي الكفار أو يزيدون
الصفحه ٩٠ : الدار التي بالقاهرة في القصر ،
ومن عجائبها أنه كان بها ألف ومئتان وعشرون نسخة من تاريخ الطبري ، ويقال
الصفحه ١٣٤ : هذا الأمر :
(أ) ضبط
البلدان والتعريف بها :
ففي صفحة ١١١
من المطبوعة «والخطى» : كتبها المحقق بالألف
الصفحه ٤٥ : كان قد عاد إليها ، ثم زحف إلى بغداد فوضع السيف في
أهلها حتى بلغ عدد قتلاها في ذلك اليوم نحو مئة ألف
الصفحه ٨٨ : فيها إثنا
عشر ألف مجلد أو ما يقاربها ، والأخرى يقال لها الكمالية لا أدري إلى من تنسب ،
وبها خزانة شرف
الصفحه ٩١ : ، وجعلوا فيها
مكتبة عظيمة جمعت لهم من نواحي البلاد ، وقد قدرت أعداد الكتب فيها بثلاثة آلاف
ألف مجلد في
الصفحه ٩٤ : خزانة كتب كبيرة ، اشتملت على مئة ألف مجلد. وكان هذا الرجل عالما متفننا.
(ز)
الدولة المماليكية : حرص
الصفحه ١١١ : أعداد أسفارها بثلاثة آلاف ألف مجلد ، فلما دخل النصارى
طرابلس أضرموا النار في هذه المكتبة العظيمة ، ولم
الصفحه ١١٣ : مئة ألف
كتاب.
فهذا هو حال
النصارى في القديم والحديث ، فما أحرى المسلمين اليوم أن يتنبهوا لمكايد هذه
الصفحه ١٢٠ : جملة عظيمة من الكتب في سائر العلوم ، يقال إنها كانت مئة ألف مجلد ،
وذهبت كلها ، وكان أصل ذهابها أن
الصفحه ١٣٥ : يضبط حروفها ، وجعل جيمها حاء.
وفي صفحة ١١٣ «أسوان»
لم يضبط الألف.
وفي صفحة ١١٣
أيضا «الزّنج» لم
الصفحه ١٨٩ : العراق أيضا مصر وما تغرب عنها».
وقد ألف في رجال المغرب ابن وهب ، وسمى
كتابه تاريخ المغاربة ، وللأمير عز
الصفحه ١٩٨ : الزاي في النسبة تخفيفا ، لأن
النسبة على الياء مما يشكل ، ويثقل على اللسان ، والألف لفتحة الراء ، على أن
الصفحه ٢٢٢ :
__________________
(* ١) قال ياقوت : «أوله
بين الضمة والفتحة ، والألف مسترقة مختلسة ليست بألف صحيحة ، هكذا يتلفظون به».
وهو اسم