الصفحه ٢١٤ :
وعبدان بن عثمان (١) ، وأصحابهم ، ثم نقص في المئة الرابعة ، ولم ينقطع إلى
خروج التتار (٢) ، وفرغ
الصفحه ٢٢٦ : أجد ما يعزز قوله.
(١) يوجد في (ق) و (ع)
بين (قهستان) و (أكبر) ، كلمة (مدينة) ، والصواب عدم ذكرها كما
الصفحه ٢٥٦ :
المختص للذهبي ، نسخة الناصرية بلكنو في الهند.
١٠٦ ـ المعجم
المفهرس لابن حجر ، نسخة دار الكتب المصرية
الصفحه ٢٦٠ :
الموضوع
الصفحة
السبب الخامس : سكن الخلفاء والملوك والسلاطين في
الصفحه ١٥ : المؤسس الحقيقي لهذه الدولة هو علاء الدين الحسين بن الحسين
الغوري وذلك في سنة ٥٤٧ أو قبل ذلك ، وقد اتسعت
الصفحه ٢٨ :
ولما ضعفت هذه
الدولة في أواخر أيامها ، عاد النصارى إلى بلاد المسلمين في الأندلس فملكوها ،
وأوقعوا
الصفحه ٣١ : وراء النهر ، وغيرهما من البلاد ـ الذي يعسكر بجيوشه في
نواحي بلخ ، فعبرت تلك الطائفة نهر جيحون
الصفحه ٣٣ :
أراد أن يخضع جميع بلاد ما وراء النهر لحكمه وسلطانه ، فسيّر ـ وهو في
سمرقند ـ جيشا إلى فرغانة
الصفحه ٣٨ :
ولما تم
لهولاكو إخضاع بغداد ، أخذ يعد العدة لضم البلاد الجزرية ، والشامية إلى مملكته ،
فقد تمكن في
الصفحه ٤٢ :
وكان بو سعيد
بن خربنده من خيار ملوك التتار في الشرق ، وأحسنهم طريقة ، حيث أذل الرافضة ،
وأظهر أهل
الصفحه ٥٢ :
لم أفارقه ، ولكن سمعته يقول : من كذب عليّ فليتبوأ مقعده من النار» (١).
لذا سار أئمة
الهدى في
الصفحه ١٠٥ :
الفقرة الثانية :
أسباب ضعف الحركة العلمية في ديار الإسلام
تختلف وجهات
نظر الباحثين في تحديد بد
الصفحه ١٢٨ :
موضوع هذه الرسالة ومحتواها
تناول الذهبي
رحمه الله تعالى في هذه الرسالة القيّمة النادرة ، ذكر
الصفحه ١٦١ :
لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وغيره ، وكثر؟؟؟ بها العلم في زمن معاوية (١) ، ثم في زمن عبد الملك
الصفحه ١٧٢ : أحمد بن حنبل (٣) ، ثم أصحابه ، وهي دار الإسناد العالي ، والحفظ ، إلى
أن استؤصلت في كائنة (٤) التتار