الصفحه ٧ :
المقدمة (١)
النهضة العلمية في ظل الدولة الإسلامية
ومواطن ضعفها
قصدت من عقد
هذا المبحث بيان
الصفحه ٩ : أتباع
هذا الدين الحنيف خلفاء لله في أرضه ، ومستعمرين فيها ، تطلعوا إلى إنقاذ البشرية
كلها من مفاسد
الصفحه ١٩ : في هذه الدولة ، ففي سنة ٥٢١ صدر قرار من السلطان السّلجوقي محمود بن محمد
بن ملكشاه بإقطاع عماد الدين
الصفحه ٣٥ : كبيرة جدا من جنده لمحاربة جلال الدين ، فالتقى الفريقان في «كابل»
ودارت رحى الحرب ، واشتدت وزخرت ، وأسفرت
الصفحه ١٨٥ : مدينة كبيرة
، من أمهات البلدان في الأندلس ، تقع غربي قرطبة إلى ناحية الجنوب ، وكانت من نصيب
بني عبّاد
الصفحه ١٦ : والظلم على المسلمين من
حولهم في بلاد أذربيجان ، وأرّان ، ودربند شروان ، وأرزن الروم ، وخلاط ، ولم يجسر
الصفحه ٢٤ :
ويستعين بأمراء يوالونه دون غيره ، فأكثر من شراء المماليك الجراكسة الذين
يقطنون في المناطق الواقعة
الصفحه ٢٦ : ضعفت الدولة الأموية
في آخر عهدها ذهب ذلك النفوذ ، وأصبحت تلك البلاد شبه مستقلة عن الدولة الأم.
ولما
الصفحه ٣٤ : القليل.
وجاء دور مرو
نفسها في الحصار ، فجمع التتار إلى جموعهم أناسي كثيرا من البلاد المجاورة ،
وأحكموا
الصفحه ٥٨ : منقطع به ، فقال له المأمون : أيش تحفظ في باب كذا؟
فلم يذكر فيه شيئا ، فما زال المأمون يقول : حدثنا هشيم
الصفحه ٩٧ :
وكذلك فإن صلاح
الدين الأيوبي وزير العاضد العبيدي من قبل نور الدين محمود بنى في القاهرة
المدرستين
الصفحه ٩٩ :
بابن شداد أحد كبار الأعيان؟؟؟ في الدولة الأيوبية مدرستان في حلب ، جعل
إحداهما دار حديث.
وقد أنشأ
الصفحه ١١٣ : النار في البقية التي تعد
بمئات الآلاف في أحد ميادين غرناطة.
ولم يقتصر
الحقد الصليبي الدفين على هذا
الصفحه ١٣٣ :
طبعة سقيمة
لرسالة الذهبي هذه
لقد عم البلاء
في هذا الوقت بإخراج كتب العلم ونشرها في صور مشوّهة
الصفحه ٢١١ : ، وجاءها
الكفار من التتر فخربوها ، حتى أدخلوها في خبر كان ، فإنا لله وإنا إليه راجعون ،
وذلك في سنة ٦١٨