الصفحه ١٢٧ :
(٢) كتاب
الإعلان بالتوبيخ لمن ذم أهل التّوريخ : حيث إن السخاوي ضمن رسالة الذهبي فيه ، مع
التصرف
الصفحه ١٤ : للعبيديين في بغداد نفسها ، وحاربوا الباطنية «الإسماعيلية»
وصلحت البلاد في أيامهم ، وأمنت الطرق ، وهنأت
الصفحه ٧٧ : عظيمة جدا ، وجعل فيها دروسا في الفقه على المذاهب
الأربعة ، وهو أول من ابتكر هذه الفكرة ، كما جعل فيها
الصفحه ١٠٤ :
وفي طليطلة
كانت مكتبة بني ذي النون الجليلة.
وفي منطقة
المريّة وجدت المكتبات القيمة ، وكذلك في
الصفحه ١٠٧ :
شدائدها ، وعايش وقائعها حيث كان بخوارزم ، ولما وصل إلى الموصل هاربا ،
كتب إلى الوزير في حلب القاضي
الصفحه ١٠ :
ثم أفل نجم بني
أمية ، وبزغ فجر بني العباس ، فكان الخلفاء في هذا العهد يعملون على تثبيت ملك
الإسلام
الصفحه ١٣٤ :
وقد سمعت منذ
مدة يسيرة بأن رسالة الذهبي هذه قد حققت ، ونشرت في دمشق ، فبحثت عنها في مكتبات
الرياض
الصفحه ٥٣ :
وبخارى ، ونيسابور ، ومرو ، والرّيّ ، ومرّاكش ، وغرناطة ، وغيرها من المدن
التي كان لها دور بارز في
الصفحه ١٣٨ :
...» وعلق في الحاشية على لفظة «الإقليم» بقوله : «أي إقليم الجبال» وهذا خطأ لأن
الذهبي يتكلم عن إقليم قهستان
الصفحه ٢٢٧ : .
تقويم البلدان ٣٥٣ ، صبح الأعشى ٥ / ١٧.
وللعلامة عبد الحي اللكنوي المتوفى سنة
١٣٤١ كتاب في رجال الهند
الصفحه ١٧ :
سلطة الخلافة الإسلامية المركزية ، إلى أن دب الضعف في جسم تلك الخلافة ،
وتفككت روابطها ، في العصر
الصفحه ٣٢ :
بالبلد ، فوصل التتار ، وأحكموا حصارهم على المدينة ، وجرت وقائع شديدة قتل
فيها من التتار خلق كثير
الصفحه ٧٥ :
يستغنون عن المكتبات ، أو عن الاعتماد على الكتب ، قال الحافظ الذهبي في
تذكرة الحفاظ عقب ذكره لتراجم
الصفحه ١٢٩ :
وقومس ، وقهستان ، وقد صرح في شيراز بقلة حديثها ، وفي قومس بخروج جماعة من
المحدثين فيها ، واكتفى في
الصفحه ١٣١ :
من البلدان بين الدّينور والشاش من كتاب الخليلي لتماثل الترتيب بين الكتابين في
ثلاثة عشر بلدا