الصفحه ٥٦ : ، وتارة باليمن ، فهؤلاء نقلة الحديث» (١).
وقال محمد بن
سلّام الجمحي : «قيل للمنصور : هل بقي من لذات
الصفحه ٦١ : ،
ومما يحكى عنه من قصص جليلة ما ذكره أبو شامة فقال : «بلغني من شدة اهتمام نور
الدين رحمه الله بأمر
الصفحه ٦٢ :
*
الدولة الأيوبية : لم يعتن ملوك دولة من دول مصر والشام بالعلم كاعتناء الأيوبيين به ،
وحرصهم على
الصفحه ٦٣ : لأنساب خيلهم
، عالما بعجائب الدنيا ، ونوادرها ، بحيث كان يستفيد محاضره منه ما لا يسمع من
غيره
الصفحه ٦٧ : العلم من ملوكها يحيى بن إدريس بن عمر بن إدريس الأصغر ، حيث كان
فقيها ، حافظا للحديث والآثار.
ودولة
الصفحه ٦٩ : علم الحديث ، ويكثر من سماعه
ومذاكرته ، وتصنيف الشروح عليه (١).
وفي الدولة
الأموية في الأندلس : كان
الصفحه ١٦٩ : المصري ، صاحب الإمام مالك ، وأحد رواة الموطأ عنه ، وهو
من أفقه وأعلم تلامذته ، توفي سنة ١٩١.
ترتيب
الصفحه ١٨٩ : «* ٣» ،
__________________
(* ١) حد المغرب : هو
من ضفة النيل بالإسكندرية التي تلي بلاد المغرب ، إلى آخر بلاد المغرب ، وحدّه
مدينة سلا
الصفحه ٢١١ :
مرو «* ١» :
بلد كبير من
أقاصي خراسان (١) ، خرج منها أئمة ، وكان
__________________
الحدثان
الصفحه ٢٢٧ : «* ٥» ، وسراي «* ٦» (١) ،
__________________
(* ١) هي بلاد مشهورة
واسعة ، يحيط بها بحر فارس والسند من الغرب
الصفحه ٢٩ :
ذكر خبر التتار
لا بد قبل
الخوض في شرح الحالة العلمية في العصور المتعاقبة من ذكر أمر التتار الذين
الصفحه ٣١ :
خان من سمرقند قاعدة له ، وأمر طائفة من فرسان جنده أن يطلبوا علاء الدين خوارزم
شاه ـ ملك خراسان ، وما
الصفحه ٣٧ :
بلد من بلاد أذربيجان والروم والجزيرة إلا ساموها سوء العذاب ، ينهبون ،
ويقتلون ، ويخربون ، ولم تنته
الصفحه ٣٩ : طائفة من
الشجعان تتبع فلول التتار في بلاد الشام والروم فأخرجوهم من حلب ، واستردوا منهم
مملكة الروم
الصفحه ٤٥ :
كما قام التتار
باقتراف العظائم بالنساء أمام ذويهن ، ولم ينج أحد من القتل والأسر إلا الأطفال
الذين