الصفحه ١٩٣ :
الجزيرة «* ١» :
أكبر مدائنها
الموصل «* ٢» ، خرج منها جماعة من المحدثين
الصفحه ٢٢٥ :
وسمنان «* ١»
مدينة صغيرة ، وبسطام «* ٢» مدينة متوسطة ، وهذه المدائن (١) أوائل مدن خراسان (٢) من
الصفحه ٢٢٦ : لناحية الجبال التي منها همذان ، وقزوين ، وأصبهان ، ولم أر من سماها بهذا
الاسم إلا الحازمي ، فإما يكون
الصفحه ١٤ :
وكثير من مدائن الشام ، وقضوا على ثورة البساسيري الرافضي أحد أمراء جند
بني بويه ، الذي خطب
الصفحه ١٦ :
بلادهم الواقعة شرق البحر الأسود ، وقد كان هؤلاء الكرج أهل بطش وظلم
وعدوان ، لم يسلم من إيذائهم أحد
الصفحه ٢١ : إلى رحمة الله سنة ٥٨٩ ، فتقاسم
دولته خلفاؤه من بعده ، ثم زالت الدولة الأيوبية من مصر سنة ٦٥٢ على يد
الصفحه ٢٧ :
سلطانها من وهران شمالا ، إلى بلاد السّوس الأقصى جنوبا ، ثم زالت هذه الدولة سنة
٣٧٥ على يد الأمويين في
الصفحه ٥٥ : اهتم كثير من خلفائهم بعلم الحديث ، وأولوه عظيم عنايتهم : فأبو جعفر المنصور
كان طلّابة للعلم ، والحديث
الصفحه ٢١٤ : .
الكامل في التاريخ ١٢ / ٣٩١.
(* ١) هي مدينة عظيمة ، من أجل مدن خراسان. معجم البلدان ١ / ٤٧٩ ، تقويم
الصفحه ٢٢٩ : «* ٥» ،
__________________
(* ١) هي بلاد واسعة
جدا ، تتصل بالبحر من الجهة الشرقية ، وساحلها مقابل لبلاد اليمن ، ويقال : إن أول
بلادهم
الصفحه ٢٣٤ : من علم الأثر ، خلاف البلاد
المتاخمة لمصر.
(١) سبق التعريف بها
في ص ١٨٥.
(* ١) بفتح اللام ، وقيل
الصفحه ١٧ : العباسي الثاني ، فاستقلت الولايات الكثيرة ، ومنها
بلاد مصر والشام.
ففي سنة ٢٥٩
ولي أحمد بن طولون التركي
الصفحه ٢٤ :
ويستعين بأمراء يوالونه دون غيره ، فأكثر من شراء المماليك الجراكسة الذين
يقطنون في المناطق الواقعة
الصفحه ٢٥ : الغّوري المملوكي كان يمالىء الصفويين عليه ، ويؤوي الخارجين من أمراء
العثمانيين ، فتقدم نحو بلاد الشام سنة
الصفحه ٣٨ : سنة ٦٥٧ من السيطرة على البلاد الجزرية ، وفي السنة التالية جاز
الفرات إلى بلاد الشام ، فذعر الناس ، وفر