الصفحه ٩٨ : : «وكانت هذه المدرسة من أعظم مدارس القاهرة ،
وأجلها» (١) ، وقد ضم القاضي إليها مكتبة عظيمة بلغ عدد كتبها
الصفحه ١٠١ : نائب السلطنة بمصر بنى مدرسة ، وجعل فيها خزانة كتب.
والأمير سعد
الدين بشير أنشأ مدرسة بالقاهرة ، ووقف
الصفحه ٨٦ : ، وأنشأ دارا عظيمة للكتب ، قال النسوي : «وقد
بنى شهاب الدين بخوارزم في جامع الشافعية دار كتب لم ير قبلها
الصفحه ٨٧ : ء دور العلم ، وخزائن الكتب ، ولو أراد
الباحث أن يذكر كل ما وقف عليه من جهد العلماء في هذا المضمار لطال
الصفحه ٢٥٥ : ـ الكاشف في
معرفة من له رواية في الكتب الستة للذهبي ، تحقيق عزت عطية ، وموسى الموشى ، دار
الكتب الحديثة
الصفحه ١١٧ :
عشرة مدرسة ، وأحرق خمس خزائن للكتب ، ونهب سبع خزائن كتب» (١).
ومن أعظم فتن
هؤلاء المفسدين ، فتنة
الصفحه ١١٩ : كتب
التواريخ رأى أمثلة كثيرة من ذلك ، كاحتراق مكتبات بعض العلماء ، أو غرقها ، أو
تلفها بالعفونة
الصفحه ١٦٥ : عمر محمد ابن الشيخ أحمد ، وكان بها خزائن كتب نفيسة ، وقفها عدد من
العلماء.
والمدرسة الضيائية (دار
الصفحه ٩٩ : عدد
من أمراء الأيوبيين المعاهد ، والمدارس في مصر والشام وغيرهما من بلاد الدولة
الأيوبية ، كالأمير علم
الصفحه ٨٩ : الحمداني مكتبة عظيمة في بلده حلب ، احتوت على نوادر الكتب الأدبية وغيرها.
(ب)
الدولة العبيدية : إن من
الصفحه ١٣١ :
من البلدان بين الدّينور والشاش من كتاب الخليلي لتماثل الترتيب بين الكتابين في
ثلاثة عشر بلدا
الصفحه ١٤٠ : (٢) الأعلام والبلدان المشكلة ـ الواردة في الأصل والحاشية
ـ بالشكل ، لأنه كما قيل : «إعجام الكتب يمنع من
الصفحه ٩٥ : العلائي البندقداري عمر المدرستين الظاهريتين الشهيرتين ، إحداهما
بالقاهرة ، وهي من أعظم مدارس مصر ، جعلها
الصفحه ٨٨ :
من ابتكروا فكرة المدارس ، وإنهم أيضا أول من وقفوا المكتبات ، وذلك أن أول
(١) دار للكتب وقفت في
الصفحه ١٠٦ : تفسد العقائد ، وتضل الأذهان.
وقد حكي أن
ملوك الروم لما دخلوا في النصرانية جمعوا كتب الفلاسفة من نواحي