الصفحه ٩٢ : يوسف بن نجم الدين أيوب عني ببناء المدارس ، فعندما كان
وزيرا للعاضد العبيدي من قبل نور الدين محمود بنى
الصفحه ١٢٥ :
وقال الحافظ
السيوطي : «إن المحدثين عيال الآن في الرجال ، وغيرها من فنون الحديث على أربعة :
المزي
الصفحه ١٢٦ : عدم معرفة
ناسخها بهذا الفن.
__________________
(١) وتوجد نسخة أخرى
من هذه الرسالة في مكتبة الحرم
الصفحه ١٢٨ : مدينة وإقليما ، وذكر تحت كل (٢) واحدة منها بعض مشاهير أئمتها ، وأعلام حفاظها ، وأعيان
محدثيها ، وعني في
الصفحه ١٢٩ :
وقومس ، وقهستان ، وقد صرح في شيراز بقلة حديثها ، وفي قومس بخروج جماعة من
المحدثين فيها ، واكتفى في
الصفحه ١٣٧ : ، والصواب فتحها.
ومن تسرعات
المحقق وعثراته أيضا :
أنه في أول سطر
من كتاب الذهبي أسقط بضع كلمات ، مع أنها
الصفحه ١٣٩ :
عملي في الرسالة
قمت بنسخها من
مصوّرة المحمودية ، وقابلت المنسوخ بها ، ثم عارضته بما نقله السخاوي
الصفحه ١٥٩ : (٣).
بيت المقدس «* ١» :
نزلها جماعة من
الصحابة كعبادة بن الصامت (٤) ، وشدّاد بن
الصفحه ١٧١ : التابعين ، وأول من بثّ فيها الحديث هشام بن عروة (٤) ،
__________________
(١) في المخطوط : (والقرات
الصفحه ١٧٣ :
حمص «* ١» :
نزلها خلق من
الصحابة ، وانتشر بها الحديث في زمن التابعين ، وإلى أيام حريز بن عثمان
الصفحه ١٧٨ :
وابن عباس (١) ، وعدة من الصحابة ، فكان خاتمتهم خادم رسول الله صلى
الله عليه وسلم ، وصويحبه أنس بن
الصفحه ١٨٨ :
الباجي (١) ، وأبي علي الغسّاني (٢) ، ولم تزل بها أثارة (٣) من علم إلى أن استولى على قرطبة
الصفحه ١٩٥ :
الدّينور «* ١» :
خرج منها حفاظ
كمحمد بن عبد العزيز الدّينوري (١) ، وأبي محمد بن قتيبة (٢) ، وعبد
الصفحه ٢٠٥ : (٢) ،
__________________
(* ١) هي من أعظم مدن
خراسان ، وأقربها ـ من ناحية الشرق ـ إلى جرجان. قال ابن خلّكان : «وكراسي خراسان
أربع
الصفحه ٢٠٧ : ، وصنّفه فأحسن تصنيفه ، قال الدارقطني : «من أحب
أن ينظر ويعرف قصور علمه عن علم السلف ، فلينظر في علل حديث