الصفحه ٤٨ :
فالفقرة
الأولى : وهي أساس
هذا الباب ، وصلبه ، يمكن تناولها بدقة من خلال عرض تلك الأسباب ، وتوضيح
الصفحه ٥٢ :
لم أفارقه ، ولكن سمعته يقول : من كذب عليّ فليتبوأ مقعده من النار» (١).
لذا سار أئمة
الهدى في
الصفحه ٥٧ : لي أن أعيدها من حفظي؟ قال : افعل
، فأعادها ، فعجب من حفظه» (١).
وقال الخطيب : «كان
المأمون أعظم
الصفحه ٧٣ : ، حتى إن الملك
الظاهر سيف الدين برقوق الجركسي كان إذا أتاه أحد من العلماء قام إليه ، قال ابن
تغري بردي
الصفحه ١٧٤ :
اليمان (١) ، ثم أصحابهم ، ثم تناقص ذلك في المئة الرابعة ، وتلاشى
(٢).
الكوفة :
نزلها جماعة من
الصفحه ١٩١ : مدينة من
الغرب الأوسط ، وقيل : من الغرب الأقصى متاخمة للأوسط ، تقع بين بجاية وفاس.
معجم البلدان ٢ / ٤٤
الصفحه ١٩٤ :
وحرّان «* ١» ، والرّقة «* ٢» ، وغير ذلك ، خرج منها حفاظ ، وأئمة ، ثم
تناقص ، ثم انطوى البساط
الصفحه ١٩٨ : (٣) الجمّال (٤) ، وإبراهيم بن
__________________
(* ١) هي مدينة كبيرة
، وعظيمة ، من بلاد الجبل ، وقيل : من
الصفحه ٢٠٠ :
قزوين «* ١» :
ذكرت في المئة
الثالثة (١) ، وخرج منها محمد بن سعيد بن سابق (٢) القزويني (٣) ، وعلي
الصفحه ٢١٢ :
بها بريدة بن الحصيب (١) ، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وطائفة من
الصحابة ، ثم عبد الله بن
الصفحه ٢٢٨ : البلدان ٢١٥ ، صبح الأعشى ٤ /
٤٥٩.
(* ٢) بلاد التّكرور إقليم من بلاد السّودان ، وبلاد السّودان كما قال
الصفحه ١٥ :
الغورية قامت على أيدي الغور الأفغانيين ، وكانت حاضرتهم «فيروزكوه» وهي من
أعمال غزنة ، ويعتبر
الصفحه ٢٠ :
إلا فعل الخير بتقوية البلاد الإسلامية وتوحيدها لمواجهة الأعداء الحاقدين
من الفرنجة وغيرهم ، وقد
الصفحه ٤٣ : وهم أحياء ؛ ثم قصد عدة مناطق من بلاد المماليك الشمالية
فنهبها وخربها وسفك فيها الدماء.
عندها أصاب
الصفحه ٤٧ : حلاوتها ، وقرّت
عيونهم ببهاء نضرتها ، فلم يمض عصر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وعصر الراشدين
المهديين من