الصفحه ٧٧ :
لبدعتهما وضلالهما ودخولهما في طاعتهما وبغضهما الإمامة لبركات بن محمد بن إسماعيل
ودخولهما في طاعته على فسقه
الصفحه ٩٧ : لها
محمد بن جفير بن جبر فجيّش عليها الإمام وافتتحها ودانت له سائر الشرقية ما خلا
صور وقريات فإنهما
الصفحه ٧٤ : عمر ابن قاسم الفضيلي في أيام بركات بن
محمد إسماعيل فالله أعلم.
ثم نصب الإمام عبد
الله بن محمد القرن
الصفحه ٥١ : خمس وسبعين ومائتين (٣) وفي أيامه توفي العالم العلامة إمام العلماء محمد بن محبوب
رحمه الله
الصفحه ١٦٢ :
ووصل ولده أحمد
وأنزل بن عمه علي بن هلال من الكوت الشرقي وقبضه الشيخ ناصر بن محمد والكوت الغربي
الصفحه ١٦١ : ابن خميس بن سعيد الرستاقي ، والكوت الغربي
بيد سيدنا خلفان بن محمد وولده محمد بن خلفان ، وسيدنا الإمام
الصفحه ١٤٦ : وذلوا وطلبوا الأمان من الإمام والشيخ
أحمد بن سعيد والسيد محمد بن سليمان بن عدي اليعربي لأنه بصحار عند
الصفحه ٦٤ :
المعنى هو هذا
واجتمعوا على ذلك في الولاية ثم بايعوا الإمام راشد ابن الوليد إماما على طاعة
الله
الصفحه ١٣٠ :
فمكث بها ما شاء الله.
٤٥ ـ مبايعة محمد بن
ناصر بالإمامة :
ثم فصل بمن معه
إلى نزوى وأرسل إلى رؤسا
الصفحه ١٥٣ : الحزم خرج قوم الإمام منها وأصلح الله
شأنهم.
ثم أختلفت الكلمة
بين سيدنا محمد بن سليمان وسيدنا الإمام
الصفحه ٧٩ : وبإبطال إمامة بركات بن محمد بن
إسماعيل المشهور في السيارة فأعينونا عليه واشهدوا بالحق والصدق ولو على
الصفحه ٨٠ :
إمامة بركات بن
محمد بن إسماعيل وبإبطال غمامة العدل الولي عمر بن قاسم الفضيلي فنحن راضون بحكم
الله
الصفحه ٧١ : (١).
ثم عقدوا للإمام
عمر بن الخطاب بن محمد بن أحمد بن شاذان بن الصلت سنة خمس وثمانين وثمانمائة (٢) وهو
الصفحه ١٠٤ : حصون الجو كافة ما خلا حصن الإمام
وتفرقت الأعداء.
وأما عمير بن محمد
فقد مضى إلى صحار مع النصارى
الصفحه ١٣٧ :
الفصل السابع
في ذكر نهاية اليعاربة (١)
٤٧ ـ إمامة سيف بن
سلطان وبلعرب بن حمير :
كان سيف بن