الصفحه ٩٩ : ثلاثة أشهر وافتتح الإمام الحصن وجعل فيه محمد بن علي بن محمد
واليا.
ولم يزل سعيد
الخيالي وجماعته مسرين
الصفحه ١٠٦ :
وأظهر الله إمام
المسلمين على جميع الباغين فأخرجهم من ديارهم وقراهم واستوثق مردتهم وأهان عزيزهم
الصفحه ١٠٠ : سار إلى لوى مع محمد بن جفير.
ثم وجه الإمام
الجيش إلى بلاد سيت ، وذلك أن سيفا الهنائي لما خرج من بهلا
الصفحه ١٥٨ : جانب مولانا الإمام أحمد بن سعيد ، وكان القائم لمسكد واليا سيدنا الثقة
خلفان بن محمد الوكيل ، وكان زائرا
الصفحه ١٠٨ : من نفقتهم قدر ما كانت هي
تنقصه والله أعلم.
وقيل أن القاضي
محمد بن عمر دخل يوما على الإمام فراه
الصفحه ١٠٥ : رجاله ،
فغضب محمد بن عيسى لقتل أخيه ورأى الموت خيرا له من الحياة بعده فحمل على جيش
الإمام فقتلوه فطلب
الصفحه ١٤ : ............................................ ٤٣
١٦ ـ الإمام محمد بن أبي عفان.......................................... ٤٤
١٧ ـ إمامة الوارث بن
الصفحه ٦١ : أن أول من
عقد الإمامة لسعيد بن عبد الله هو أبو محمد الحواري ابن عثمان ثم أبو محمد عبد
الله بن محمد بن
الصفحه ١٤٧ : القاصف فقتل
السيد سيف ابن مهنا أخ الإمام وصالح بن محمد الحضرمي الوالي الأكبر ، ومحمد بن
صالح الإسماعيلي
الصفحه ١٥ : ................................. ١٢٢
٤٥ ـ مبايعة محمد بن ناصر بالإمامة.................................... ١٣٠
٤٦ ـ نهاية زعيمي
الصفحه ١٥٥ : واليا بن عمه مسلم بن عمير بن محمد ، ووصل عنده كبار بني غافر ومشايخهم الشيخ
ناصر بن الإمام محمد بن ناصر
الصفحه ١٠١ :
المحصورين بالطعام
والة الحرب ، ثم كاتب أبناء محمد بن جفير يسعون في أنواع الصلح ، فعلم الوالي أنها
الصفحه ٦٢ :
وقد عرفنا عن أبي
محمد عبد الله بن محمد بن أبي المؤثر رحمه الله أنه قال : «لا نعلم في أئمة
المسلمين
الصفحه ٦٣ : بن
الوليد :
ثم ولي من بعده
الإمام راشد بن الوليد ، وذلك أنه اجتمع الشيخ أبو محمد عبد الله بن محمد
الصفحه ١٥٦ : (١).
ووصل سيدنا الإمام
وعبد الله بن محمد والوكيل وصلوا سالمين والحمد لله رب العالمين ولم يقتل منهم
سوى