الصفحه ١٦٠ : إلى عمان من جانب مكران ، فوجدا
والدهما متوفيا ، والإمام أخاهما سعيدا ، فأقاما برهة من الزمان ولم يكن
الصفحه ١٨ :
فهيهات منك
اليوم تلك المالف
ثم سار يريد عمان
فكان لا يمر بحي من أحياء العرب من معد أو عدنان إلا
الصفحه ٣٧ :
فعند ذلك اجتمعت
الأزد فقاتلوهم قتالا شديدا وقتل مسكان وكثير من أصحابه وقواده ثم تحصن بقيتهم في
الصفحه ٤٣ : .
ووجدت أن رجلا من
أهل عمان خرج إلى الحج وكان في صحبته رجل من أهل البصرة لا يهدأ الليل ولا ينام
فسأله
الصفحه ٨٤ :
والأمير عمير بن
حمير فاستقام الحرب بينهما ساعة من النهار ثم رجع سليمان إلى بهلا ورجع الأمير
عمير
الصفحه ٩٨ : ، فولى فيه خميس بن رويشد وجعل بقرية بات واليا من أهل الرستاق ، وجعل معه
محمد بن سيف الحوقاني وأمرهما بفتح
الصفحه ١٠٩ :
فاستفتح كثيرا من
بلدانهم وخرب كثيرا من مراكبهم وغنم كثيرا من أموالهم (١) فقيل إنما بنى القلعة التي
الصفحه ١١٨ : الْمُنافِقِينَ)(١).
وعلم الله ها هنا
ظهور ما سبق في علمه من القدر المحتوم فيظهر من كل ذي فعل فعله فيعاقب بما
الصفحه ١٣٣ :
ثم إنه أمر
بالمسير إلى الجبل من الباطنة ليقطع لخلف بن مبارك القصير حين نهوضه من مسكد إلى
الرستاق
الصفحه ١٥٥ :
السر وهي الغبي
ليخلصوا له معاقلها ، وسار إليهم ومكث عندهم مدة من الأشهر وخلصت له الغبي وأقام
فيها
الصفحه ١٢ : بمالك.
الباب الخامس
والثلاثون : في ذكر الإمامين سعيد بن عبد الله وراشد بن الوليد ومن بعدهما من
الأئمة
الصفحه ٣١ : مالك بعمان يستنصره
ويطلب منه المعونة والمدد من فرسان الأزد ورجالهم يشد بهم عضده ويقيم بهم أود ما
اعوج
الصفحه ٣٥ :
ولمازن شعر ، منه
:
إليك رسول الله
خبت مطيتي
تجوب الفيافي من
عمان إلى العرج
الصفحه ٨١ :
الفصل الرابع
في ذكر الملوك المتأخرين من النباهنة وغيرهم(١)
٣٤ ـ الملوك
النبهانيون المتأخرون
الصفحه ١٠٠ : ، حتى جاءته النصرة من أزكي وبهلا ومعهم بنو ريام ، فدخلوا عى الإمام ،
فسرّ بقدومهم وتفرقت عنه جيوش أعدائه