الصفحه ١٤٦ : الشيخ أحمد بن سعيد بن أحمد
البوسعيدي فأخذ في جمع العساكر من وادي سمايل ونخل ووادي المعاول والرستاق
الصفحه ٣٠ :
فلما فرغوا من
البيعة زوجوه بامرأة من كرايم نسائهم وكل هذا والملك لم يعلم بشيء منه ، فلما
فرغوا من
الصفحه ٦٣ : بن
الوليد :
ثم ولي من بعده
الإمام راشد بن الوليد ، وذلك أنه اجتمع الشيخ أبو محمد عبد الله بن محمد
الصفحه ١١٤ : الشيخ مسعود بن محمد بن مسعود
الصارمي الريامي. وكان الإمام مهنا خارجا إلى فلج البزيلي من ناحية الجو فبلغه
الصفحه ١١٥ :
ومائة وألف سنة (١) فلبثا على ذلك حولا.
ثم إن القاضي عدي
بن سليمان الذهلي استتاب يعرب من جميع أفعاله
الصفحه ١٢٢ : .
ومات يعرب بن
بلعرب في نزوى وكان محمد بن ناصر بالرستاق لثلاث عشرة ليلة خلت من جمادى الأخر سنة
خمس
الصفحه ١٢٧ :
ثم خرج سعيد بن
جويد ومر على الظاهرة ومضى إلى صحار يجمع قوما من صحار وينقل ، لأن ينقل نكثت
الصلح
الصفحه ٥٢ : الإحن واشتدت العداوات وكثرت بتهم السير والأقوال وعظم القيل والقال واشتد
بينهم القتال ثم إن موسى برئ من
الصفحه ٩٦ :
الألف (١) وكان مسكنه بقصرى من بلدة الرستاق فأظهر العدل ودمر الجهل
وعضده رجال اليحمد بأنفسهم وأمدوه
الصفحه ١١٦ :
محمد بن خلف السليمي الأزكوي من حجرة النزار وأمره بالمسيرة إلى الرستاق فسار حتى
وصل العوابي فلم يكن لهم
الصفحه ١٢٥ : والقتل فيهم كل يوم ، وفسح
للبدو من أصحابه إلا بني ياسر وقبائل الحضر ، وكان الحصار فوق شهرين ثم إنهم
الصفحه ١٢٦ :
ركضوا على العارض وهي لبني عدي فأخذوها وأخذوا غمر وخلصت له البلدان بين هناة من
العلو. ولم يبق أحد منهم
الصفحه ١٣٠ :
ناصر خبر أن راشد
بن سعيد الغافري أخذ حصن مقنيات والوالي فيه مبارك ابن سعيد بن بدر وذلك حسدا منه
الصفحه ١٤٧ : وأحمد بن سليمان المزروعي وكثير من قوم الإمام لا أحصيهم عددا ،
وأصابت الإمام ضربة بندوق بالصدر والله أعلم
الصفحه ١٥٣ : بالإمامة :
وبعد أيام دار نظر
أهل العلم حبيب بن سالم ومن معه من الأشياخ على إمامة السيد أحمد بن سعيد بن