الصفحه ١٤٩ : ورجع عنهم بغير صلح وذلك من قضاء الله وقدره
السابق في علمه أنه سيكون في خلقه.
ثم بعد أيام وصل
بلعرب بن
الصفحه ١٥٤ : بن
سليمان سار للظاهرة وجمع قوما من الظاهرة من بدو وحضر ورجع إلى نخل لنصرة أصحابه
ولما وصلوا نخل خرج
الصفحه ٩٤ : بن مرشد :
ولما أراد الله أن
يمن على أهل عمان ويكف عنهم الجور والعدوان ، ويفصم أهل البغي والطغيان من
الصفحه ٩٩ :
الإمام إليه لم
يمنع منه وصالح الإمام على أن لا يخرجه من حصنه بل يكون تابعا للحق فتركه الإمام ،
ثم
الصفحه ١١٩ :
إليه ليعذرهم من
ذلك فعذرهم ، ومضت السرية حتى وصلت فرق وباتت فيها ، فبعث لهم أهل نزوى بطعام
وعشا
الصفحه ١٢٩ :
مبارك معهم في الحجرة فجاءه من جاءه وأخبره أن خلفا معهم بالحجرة فلم يستحسن أن
ينكث عهده وصلحه.
ثم خرج
الصفحه ١٣١ : ومعه ستة رجال فلم يشعروا به إلا وهو في أعلى الحصن ، فخرج مانع العزيزي ومن
معه هاربين خوفا ورعبا منه
الصفحه ٢٩ :
عرفوا مكانه وشرفه
كتموا أمره مخافة أن يعرض له بسوء لأجل ما كان من أمر أبيه مالك وأخيه جذيمة
الأبرش
الصفحه ٤٩ : ابن سليمان سأله الإمام عن خبر وسيم فأخبره مثل ما أخبره الجمّال فكتب الإمام
من وقته إلى والي أدم ووالي
الصفحه ٧٧ :
وقال محمد في
سيرته أيضا وندين لله تعالى بالبراءة من ولده بركات بن محمد بن إسماعيل لجبايته
الزكاة
الصفحه ٧٩ :
وقد دان المسلمون
من أهل الاستقامة بتخطيه من عمل بها من إمام أو عالم أو فاجر جبار وأقاموا على ذلك
الصفحه ٨٣ :
ذلك أن امرأة من بني معن دخلت زرعا لبني النير فمرت عليها أمة رجل من بني النير
فقالت لها أخرجي من زرع
الصفحه ٩٢ :
أنني حي فحمله على
كتفه وادخله البلد فعوفي من جراحه وعاش بعد ذلك الزمان والله على كل شيء قدير وكان
الصفحه ٩٥ : هوان ولا يستسلمون إلا لغالب ، ومع ذلك لا يتركون
المطالب همة الضعيف منهم كهمة الأمير من غيرهم ، كل أحد
الصفحه ١٤٥ :
٥٢ ـ العجم يغزون
المطرح :
ثم إن العجم ومن
معهم من عبيد سيف بن سلطان أوجب نظرهم أن يغزوا مطرح